31

أدب المجالسة وحمد اللسان وفضل البيان وذم العي وتعليم الاعراب

محقق

سمير حلبي

الناشر

دار الصحابة للتراث

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٩ هجري

مكان النشر

طنطا

تصانيف

التصوف
فَلَا تعد إصْلَاح اللِّسَان فَإِنَّهُ ... يخبر عَن مَا عِنْده وَيبين
ويعجبني زِيّ الْفَتى وجماله ... وَيسْقط من عَيْني سَاعَة يلحن
عَليّ أَن للإعراب حدا وَرُبمَا ... سَمِعت من الْأَعْرَاب مَا لَيْسَ يحسن
وَلَا خير فِي اللَّفْظ الكريه سَمَاعه ... وَلَا فِي قَبِيح الظَّن فِي الْفِعْل أحصن ٩١ كَانَ عبد الله بن عمر يضْرب وَلَده على اللّحن ٩٢ قَالَ شُعْبَة
مثل الَّذِي يحفظ بل يتَعَلَّم الحَدِيث وَلَا يتَعَلَّم النَّحْو مثل السرير لَا رَأس لَهُ ٩٣ قَالَ الْخَلِيل بن أَحْمد شعرًا فِي الْمَعْنى
اطلب النَّحْو للحجاج وللشعر ... مُقيما والمسند الْمَرْوِيّ

1 / 59