ولكم من صيانة الله شروى
ما تصونون من فخار وسؤدد
كل حق لكم فغير مضاع
ما رعيتم حقا لمثل محمد
الشهيد معاوية
احتفل أدباء السودان بتأبين الأديب السوداني النابغ معاوية محمد نور، وقد لقي نصبا من سقامه، وعوجل - رحمه الله - في ريعان صباه دون الثلاثين، بعد أن بشر العالم العربي بأمل كبير لم تنجزه المقادير.
وقد أرسل صاحب الديوان هذه القصيدة لتلقى في يوم تأبينه، عوض الله الأدب فيه خير العوض، وعزى الأدباء أحسن العزاء:
أجل هذه ذكرى الشهيد معاوية
فيا لك من ذكرى على النفس قاسية
أجل هذه ذكراه لا يوم عرسه
صفحة غير معروفة