سهيل :
هي في حراستي يا سيدي الأتابك.
فخر :
أهي في المنصورة؟
سهيل :
هي في حمى السلطان أيها الأمير.
فخر :
حسنا ولكن (يلتفت إلى شجرة الدر)
أما كان أولى أن تكون مولاتنا (يلتفت إلى بيبرس)
على رأس خاصتها في سمنود؟ إنها آمن من المنصورة على كل حال.
صفحة غير معروفة