آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 476 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
فاسرح بهذا الكون متئدا
والق المنون بهزة الطرب
واعمل، هي الأحياء قد خلقت
لجلائل الأعمال والنصب
إني لأقرأ هازئا بهم
يا ليت شعري من سيهزأ بي (4) الأربعون
كنت ظننت الأمر كما سأقول، أما اليوم وقد بلغت الستين فلا أذهب ذاك المذهب.
ما لي وما لك أيها الجسم
مضت الهيولى وامحى الرسم
ذهب الشباب ومات كل رجا
نامعلوم صفحہ