فكأنه هيمان أضنته الفكر
عشق الغزالة وهو في سن الصغر
فبحبها كم مات يوما وانتشر
لكنه ما فاز بالأمنيه
فجلست وحدي صامتا أتأمل
طورا أعود إلى الصواب وأذهل
وحي الطبيعة، وحي حق منزل
أنعم بها يا أيها المتأمل
نظرا ففيها الحكمة الأزليه
وإذا بأم تحت أضواء القمر
نامعلوم صفحہ