آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 457 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
يمضي الضحية حين يحيا غيره
في ذروة الإسعاد والإقبال
ويصفق المتفرجون وكلهم
ميت كتصفيق المكان الخالي
فإذا المواهب كالعثير كريهة
وإذا العليم مطية الجهال
في العواصف (إلى الحبيب الغائب في الإسكندرية.)
قد طال بعدك يا حبيبي! لم يعد للصيف صائف!
أنا في بعادك كالمسخر للوساوس والمخاوف
لم يبق إلا أن تطل على المياه وأن تشارف
نامعلوم صفحہ