============================================================
وأخرج البيهقى: عن أسماء بنت يزيد الأنصارية أنها قالت : يا رسول الله إنكم معاشر الرجال فضلتم علينا: بالجمعة، والجماعات، وعيادة المرضى، وشهود الجنائز، والحج بعد الج، وأفضل من ذلك الجهاد فى لبيل الله.
فقال رسول الله يلة: "إن جسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته، يعدل ذلك كله"(1) وأخرج ابن عدى: عن أنس بن مالك، قال: مقال رسول الله: لاخير نساتكم العفيفة الغلمة"(2): وأخرج الديلمى فى مسند الفردوس: عن على مرفوعا: "إن الله يحب المزأة الملقة: البزغة اللبقة"(3) .: وفى القاموس: اللبقة : الخسنة الدل ؛ والدل، هو: الغنج...
وفى ربيع الأبرار للبزمخشرى: خير نسائكم: العفيفة في فرجها، الغلمة لزوجها: (1) أخرجه ابن عساكر فى تهذيب تاريخ تمشق (2/ 338)، (440/7).
ال وله شباهد من حديث أنس بن، مالك أخرجه البزار كما فى كشف الأستار (2/ 182)، وقال: لا نعلم رواه عن ثابت إلا روح وهو بصرى مشهور (2) أخرجه ابن عدى (156/4):: (3) ذكره الهندى فى الكنز (130 5با) وهزاه للذيلمن فى مسسند الفردوس عن على ابن آبى طالب...
72
صفحہ 84