============================================================
وأخرج ابن جرير وابن المنذر: و يردد ست عن ابن عباس فى قوله - تعالى - : وألنى تخافون نثوزهرب فعظوهرج وافجررهن فى المضماجع} [النساء: 34] .
قال: لا تجامعها(11).
وأخرج ابن أبى شيبة، والحاكم، وصححه: عن جديفة قال: كيف أنتم إذا انفرجتم عن دينكم انفراج المرأة عن ن قبلها؟!.
..(2) ولفظ ابن أبى شيبة: "تنفرج المرآة"(11).
وأشرج أبو داود، والحاكم، وصحجه، والبيهقى، وغيرهم: عن ابن عباس قال : كان من أمر أهل: الكتاب لا يأتون النساء إلا على حرف، وذلك أستر ما تكون المرأة، فكان هذا الحى من الأنصار قد أخذوا ذلك عن فعلهم، وكان هذا الجى مبن قريش يشرحون النساء شرتا، ويتلذذون منهن مقبلات مدبرات، ومبتلقيات، فلما قدم المهاجرون إلمدينة، تزوج رجال منهم امرأة من الأنصار فذهب يصنع بها
ذلك، فأنكرته عليه، فسرى أمرها، فبلغ ذلك رسول الله اة فأنزل الله - تعالى -: نساؤلم حرث لكم فأتوا حزيكم النى شئثم)(البقرة: 223] .
يقول: مقبلات ومدبرات، بعد أن تكون فى الفرج(1).
قلت: ولم اجده فى تفسير ابن جرير (1) أخرجه ابن جرير (66/4) (9349).
(2) آخرجه الحاكم فى المستدرك (459/4) وصححه ووافقه الذهبى.
وابن أبى شية (45/7) (37137).... : (3) أخرجه أبو داود (656/1) كتاب النكاح باب فى جبافع الشكاح (2164) والحاكم فى المستدرك (195/3) وصجحه والبيهقى فى الكبرى. (195/7).
صفحہ 64