============================================================
قال: ولا تظن بمواقعة النبى ي لزينب حين رأى المرأة، أنه وقع فى نفسه شىء منها؛ بل هو يل منزه عن الميل، ولكنه فعل ذلك لتقتدى به أمته فى الفعل وتمتثل أمره بالقول.
قال: وقد يكون ة عند رؤيته شخص ظاهر الحسن تذكرة من عنده، فذهب فقضى حاجته منها.
وأخرج عبد الرزاق(1)، وعبذ بن جميد، وابن جرير(4)، وابن المنذر، وابن أبى حاتم، فى تفاسيرهم:.: . عن طاوس فى قوله تعالى: { وخلق الإنسان ضجيقا[ النساء: 28] .
قال: فئ أمر النساء: قلت: لأنه قد يذهب عقله عندهن: وأخرج الترمذى وحسنه، والنسائى، والبيهقى فى سنته: عن طلق بن على، سمعت النبى يقول: "إذا دعى الرجل امرأته لحاجته، فلتجبه وإن كانت على التنور4(3).
وقال العلماء: علم شدة حاجة الزجل إلى المزأةء وضررة بتخافها: عنهن فجيها غلى إجابته.
وأخرج البزار: عن ابن عباس: أن امرأة قالت: يا رسول الله أخبرتى ما حق الزوج على الزوجة؟....: (1) الخرجه هد الازاق بى بسره (154 ...49/49913r.4r3) (32/) 2) اخرجه ابن جرير) (3) أخرجه أحمد (22/4)، وبالطيالسى: (1:97)، وابن حبان. (4125)" والطبرانى فى الكبير (r248) (f24).f240) (r235) والبيهقى (292/2): .59
صفحہ 61