============================================================
قال: العزبة، والغلمة(1).
وأخرج اين عدى فى الكامل: عن مجاهد فى قوله تعالبى: ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا (البقرة:286]. قال: الغلمة: وأخرج ابن أبى حاتم فى تفسيره :.
عن مكخول، فى قوله تعالبق لاربنا ولا تحبعلنا ما لا طاقة لنا يو [البقرة :286]..
قال: التخربة، والغلمة، والإفعاظ (2):..: واخرج أخمد وأبو داود، والترمذى، فيخسنه، والنسائى: عن شكل بن حميد أنه قال: يا رسول الله، علمني تعوذا أتعوذ به.
فقال: قل: "اللهم إنى أعوذ بك من شر سبيعى، ومن شر بصرى،.
..38 ومن شر لسانى، ومن شر قلبى: ومن شر مننى"(2)..
وقال العزالى في الإحياء:: فما يستغيذ منه رسنول له كيف يجوز التساهل فيه لغيره 4 .:.:.
قال: وكان بعض الضالحين يكثر التحاج،. جتى لا ييخلو من اثنثين،..
وثلاث، فأنكر عليه بعض الجنوفية.:.: فقان: هل يعرف أحد منكم أنه جلش بين يذى الله- تعالى جلسة، أو وقف بين يديه موققا، فى مغعاملة، فاخطر على قلبه خاطر شهوة ؟
(1) الحرجه ان در ااه اقوق دده: (2) ذكره السيوطى فن الذز. (267/2) وعزاه: لأبن أبى حاتم نين مكحول: (3) أخرجه أحمد (429/3)، .وأبو: داوند (43/6-4*/4): كتاب الصلاة باب. فى الاستعاذة 1531)، والشرمدي (474/5) (492 3) وقالبة حسن غريت به 55
صفحہ 57