159

============================================================

والعجاد.

والعجرم: والعجادم: وقيل: الغرمول الصلتب...: قاله فى الجمهرة: وقيل: الغليظ الضخم.:..: قال الزجاج(1)، قى خلق الإنساط.: :.. والعرف، وقيل: هو خاصت بالمتتثرة؛والميتضب الصلب::.

والعس:.

والوون: والعورة.1: والطلعل، بضم العينين.

. والعلعل، بفتحهتا.: وفى الجمهرة: أنه خاص بالذى: انتعط ولم يسند، والغرمول..

(1) إبراهيم بن السرت بن سفهل، أبو إببحاق الزخاج: عالم بالتحو واللغة. ولد ومات فى بغداد. كان فى فتوته يهغرط الزجاج ومال إلتى النحو فعلمه المبرد.

وظلنب غبيد الله بن سليمان (وزيب المعتضد العباسى) مؤذيا لاينه القاسم، فدله المبرد على النزجاج،، فطلبه الوزير، قايرب له ابنه إلى أن ولى الوزارة مكان أبيه، فخعله القاسم من كتابةة: فأصاي فى أيامه ثروة كبيرة . وكانت للزجاج مناقشات مع ثعلب وغيزه: تونقي شة: از39د ينظر: الأعلام (440/1.: 1570

صفحہ 159