تنبيه المؤمن الأواه بفضائل لا إله إلا الله
تنبيه المؤمن الأواه بفضائل لا إله إلا الله
ناشر
دار طوق النجاة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
اصناف
(١) رواه البخاري في مواضع متعددة ومنها: كتاب التوحيد- باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَق) - وباب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: (يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ) (إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ) - حَقٌّ - (وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (بِاللَّعِب- وكتاب التهجد- باب التَّهَجُّدِ بِاللَّيْل- وكتاب الدعوات- باب الدُّعَاءِ إِذَا انْتَبَهَ بِاللَّيْل- ورواه مسلم - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، (٢/ ١٨٤) - ورواه الترمذي- كتاب الدعوات عن رسول الله ﷺ باب ما جاء ما يقال إذا قام من الليل إلى الصلاة - واللفظ لمسلم. قال الإمام النووي: وفي هاذا الحديث استحباب دعاء الافتتاح بما في هاذا الحديث إلا أن يكون إمامًا لقوم لا يؤثرون التطويل. انتهى. انظر شرح مسلم للإمام النووي. قال الحافظ في الفتح: وظاهر السياق أنه كان يقوله أول ما يقوم إلى الصلاة، وترجم عليه ابن خزيمة: الدليل على أن النبي ﷺ كان يقول هاذا التحميد بعد أن يكبر. انتهى. انظر فتح الباري - كتاب التهجد- باب التَّهَجُّدِ بِاللَّيْل. (٢) رواه مسلم - كتاب صلاة المسافرين وقصرها - باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه- (٢/ ١٨٤)
1 / 116