آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 65 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
يد تمتد من خلف ستار تتحرش بجسدها الغض،
من ملامسته طفولتها تحترق،
ينسلخ عنها جلدها،
تسرق ملامحها شمس الظهيرة،
تعصرها الأحزان،
يملؤها قهر نبتة داستها الأقدام،
في رحلتها تنكسر باكية،
تذوي المدينة في عينيها ،
وما زال الرصيف مبتدأها ومنتهاها. •••
المدينة السائرة في الظلال،
نامعلوم صفحہ