============================================================
64 قيل (0) الساء فنحن معهم فيا اعفقوا عليه حتى متفتوا فيا اخطفوا فيسه لان الا حلاف رأى والا عفاق حجة والمجة أولن بالا تهاع من الا خطاف الذي لمس ة وقد وحل فن حنى ما اعفقت طيه الآة ماروي ن التى صلن الله طمه وسلم من التقدير في الماء (2) لأن ذلاك بستحق الكثرة وماقصرر عن ذلق (1) إذا وقعت فيه نجاسة ولم تفير أحد أوصافه : فقيل بانه لا ينجس كثير الماء ولا ليله إلا بالتغير تقل ذلك عن ابن صاس وضن الله عنه وابن الب والحن البصري ومكر وسد ن جر
وعطاء وعد الرحن امن أبن ليلن ،وه قال : أحد في رواية شه والأوزاص وسفيان القوري واين حزم وقال مالك بأن قليل المأي فسد مظيل النجاسه وقيل إذا كان الباء طعين فاكتر لم ينجص وان كان دون القلتين نجس تقل ل ن اين هر رضى الله ته وسرد بن جر وباهد واسماق سن راهوه وه قال الشافى وأحد فن رواية عنه ووقال المرد اوي فى الانصاف : و أنها الذهب ونقل عن أي حنبفه : آنه إذا كان الماء بحمث لو حراق جانبه شحراى الجانب الاخر تبس والا تلا، وقال فن بع الأنهر: اطم أنهم أتفقوا على أن الماء الظمل متتجس بوقوع التباسة فيه دون الكشير. وأخطفوا في الحد الفاصل مينها وأصحابنا كدروا بدم الخلوص لأن عند ذلاى مغلب طى الظن عدم وصول الشباسة واليه وش أخطفوافا بعرف *ه الخلوص فذهب التدد مين رالى آنه معرف بالتحرهاى انظر الكتاب ع اللباب 1/ -6 *والهد اية مع فتح القد بر والحتام ة 7311-9* وبع الاتهر شرح طتل الآيحر 24/1 ، والسوط 1/ 70ء والتهيد 36/1وبداية السبتهد 25/1 والهوانين الققهية 25/1 والام 4/1 *والأوسط لابن المنذر 261/1-266 ، والوجيز 2/1 والجوع 161/1،والانصاف 1/ه ه *والحرد1 /2 *والستنى ل من قد اسه 23/1-4 2 "واللن 130/1حه10-167، ومسايل الإمام أحد رواية انه د الله 10-81 ()) فن حدبت الهلتين
صفحہ 96