============================================================
فكان هذا من أغباره مفوأ (2 أبان عن قوله طيه السلام الماء لا بنجس شو0(4) ومن عابيته الله تصالى في كتامه من الصفة للماء بالطهارة ل4) دلنا بذلك علس الفرق بين قليل الماء وكثيره فجعل الليل ماكان دون القلتين والكثير هو العتان فصادا والقيل لا يعتبر (ها فيه حلول النباسة مثل ما يعتبر في كتيره لأن القليسل بالاصابة بمنجس، والكثير باللون والطعم والرايحة بنجس وقد دخل في ف هذا الحديث اروي عن النبي صلى الله طيه وسلم أنه قال : الا ماغير لونه
1) فسره أبانه والفسر كشف السفط والتفسير كشف المراد عن اللفسة الشكل فالمفسر الين وفى الا صطلاح : هو ماسنبى عن المراد منفسه أو بعرف معناه من لفظه ولا مفتقر الس قرينة تفسره.
انظر: الصحاح ادة فسر2/ 71 وترتمب القاموس مادة فسر490/3" ولان المرب مادة فسر /هه، والصباح الر 2/ 426، والعدة لاى بمل 151/1 ) فهوم الحديت الغانى مفصص هوم الحديت الاول انظر: معالم السنن للخطاب 4/1ه: (4) سبق تغريجه ون 4) قوله سبحانه وأنزلنا من السماء ماء طهورا -سورة الضرقان آمة 48 : و ب- ( صتبر)
صفحہ 94