============================================================
الحمد لله أولا وآحرا وظاهرا وماطتا وعلى كل حال موصلن الله طن مخمد المصطف وطى الأحيار الطبين، من الأصحاب والال أمابعد: فهذه عليدة السلف الصا رح التى طيها أهل السنة والجماعة وهي : أقول والله التوفيق : حرام على العقول أن تثل ، وعلى الأوهام أن تحده (1)، وعلى الظنون أن ققع وعلى الضمائر أن تعق وعلى النفوس أن تفكر، وعلق الأفكار أن تحيط وعلى الالباب أن تصف الا ماوصف الله به نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله فلمه وسلم ، وقد صيح وتقرر واتنرح عد ج أهل الدمانات والسنة والجاعة، من السلف الماض والصابة والتابين والائية السهد مين المرشد ين الشهورت الممرولين إلى رمانتا هذا، أن جسع الآي الواردة عن الله عز وجل في زاته وصفاته والأخمار الصار قسة الصادرة عن رصسول الله صلن الله عليه وسلم فن الله وفن صفاته التي صححها أهل النقل وقلها النقاد الأشات ممجب عطى السلم العؤمن السوفق الإصان بكل واحد منه كما ورد وتسليم أمره الن الله سبماته وتعالن كا اسر، كسا أن السؤ ال عن معانيها بدعه والجواب عن السؤال كفر ورتدقه ، وذلك سثل قوله تمال (( هل منظرون إلا أن مأتيهم الله في ظلل من الغام )) (2) . وقوله تعالن (( وجاء رمك واللك صغا صفا)) الا ، وقوله تمالى (( الرحمن طى العرش استو)) الا، وقوله تعالن (( والأرض جسمعا قبضته بوم القيامه والسوات طوات ه1 ونظاقرها ا تطق به القرآن (1) لمل الصواب* أن تحد: (2) أى من كيفيتها.
3) سو رة المقرة آية 0210 (4) سورة الفسر آية 22، (0) سورة طه آية * 1) سورة الزمر *8:
صفحہ 52