============================================================
وذكر أن طي من هي الوزير (1) كان منحرفا ن أم العباس لفضل ترفع وتقاعده عن تمارته منصها بالسل إل أبي عر المالكي (4 ، القاضي ، وكان في ابي همر نوة علن اكفافه، من فقهاء منداد لملو مرشته، نظفرله مفشوى خالف فسها الاجاع واتتهوذلاى الن الوزير فقد وا مجلسا لذلك وحضر أبو العباس فلم مزد طى السكوت فقال له الوزر في ذلك فقال: ما اكار أقول فيهم وقد أدعوا طيه خرق الاجباع وأصباه الاتفصال عا أعترضوا به عله ث إن ما أفتى مه قول دة من العلماء وأعجب مافي الباب أنه قول صاحبه مالك .
وهو مسطور في كتابه الغلانى فأمر الوزر ماحضار ذلاك الكتاب فكان الأر علن ماقاله فأعبببه فاية الإجاب من حفظه لعلاف مذهبه وفقله أبن هرهن ذهب صاحيه9 و ن أن المباس عند ما ولى قضاء بغدار الامقضى الا بذهب أبي حشمفه فالتزمه (4) فهذه بلا شك أدلة على واحاطة أي العماس بالذاهب الآحرى، قلم مكن طعه مقصورا علن الذهب الشافمن 1) هو أبو الحسن على بن عي من داود الجراح من أصل فارسي الوزمر القدر والظاهر، كان ثقة فاضلا ضيفا بب أحل العلم ومك ر بالته دعا عالن الاسدار، توف رحه الله ته 224و0125 انظر: تارخ بخداد 4/12 1سه1 والبداية والتهاية 11/ 242-221 والسبر 48/2 1 وابوهر معدبن بوسف القاهي الفقيه المالكي سع من الرانمي والحسن من آبيالرسع وفيرهم وحدثعنه الد ارقطني ولد مالره سنة 243 ولن قضاء القضاة سنة سمع شوة وللا شماى، توفن رحه الله سنة حرن وتلاشياى انظر: المبر9/2 موالبداية والهاية 182/11حاه "وشجرة التور الزكية صه 07 2) الطبقات الكرى للسكي 3/ 40-31. (4) أدب القاضي للحوى صد
صفحہ 49