149

============================================================

147 مها الفسل من البنابة وماقاله هز وجل (( ولا جنبأ إلا عابري سبد حى تفتسلوا) (11 فالفاعدة في حذه الآية كالفاعدة فيا تقدم ذكره ولا فرق بين / ب البنب والسيت في ايجاب الغسل لأن المعتى الذي وجب به الغسل فو الحي هو في السمت وذلك أن الست يكون منه الا نزال كما مكون من الحي عند الجساع ظهذه العلة وجب الغسل (4 .

وأما الحجة في الفسل من الحيض فهو ما قاله تعالى (( حتى يطهرت)) 47 بعنى من الدم (4) قاذ 1 تطهرن (5) معني مالما ء(6) فأفار تا سهذه الاية الفسل من الحيض والشفساء بعنى الحايض لأن الحض هو مح الرح

11) سورة النساء آة43: 2) قلت للاه بينتقض بتفسيل من لم سلغ ولم مصل منه الاتزال ثم غسل الت يدى قال ابن حجر بمعد ذكر غسل السمت بالساء والسد ردان ذلك شعر بأن فسل الست للتتظيف لا للتطهير والشهور هتد الجمهور أنه فسل تعمد بي: أشارا بن قد امه في السغدى والها جن في السنيقل أن المقصور من فسله أن تكون خاتة أمره الطهاره مع الاشارة إلى ان هناك من قال، بتجاسة امن آدم مالسوت وهذا رجوع: انظر : المنتقق اللباجي 2(/) موفتح البارى 166/3 ، والسغني 462/2، والقوانين الفقهة ى) 6 وفتح المزيز 114/2 (3) سورة البقرة آيه 222.

4) فسير القرطبي 18/3، وتفسير ابن جرر 386/2، وأحكام القرآ ن للهراس 139/1 وفتح القدير للشوكاني 226/1.

(5) سورة البقرة آبه 122 (6) انظر تفسير القرطبي 88/3 ، وتفسير امن جرس 286/2، وأحكام القرآن للهراس 13/1 وفتح القدمر للشوكانى 226/1

صفحہ 149