============================================================
جاء امرنا جحلتا ماليها ماقلها وأمثطرنا عليثها حيجارة من سيجيل منفود، مسومة عيئد ربتك وما هي مين الظاليمين 226 وعلى هذه السنة درجت الأمم السالفة - (ستقة الله التي قد، خلت مين قيل) (337) - رسنة من قد أرسكن قبيلك مين رسكثا) (328) فكانت هذه عادة أجراها الله تعالى في الأمم السالفة إذ اقترحوا على أمهم الخوارق ثم كذيوا بعد ظهورها أهلكهم الله سبحانه، حكما منه (عدلا فيهم) وإكراما لرسله قلما بعث (الله سبحاته) حمدا (صلعم) وفضله على جيع خلقه خرق له تلك العادة اكراما ل ب: 92و بين أهل ) الإكرام وخرقا لعادة أهل الخوارق فتأملوا رحمكم الله علو مقامه وشواهد اختصاصه واكرامه و كما ساد الولي سائر التامن بخارق عاداتهم اكراما له كذلك ساد سيدنا حمد (صلعم) سائر المرسلين بخارق عاداتهم إكراما له 116 قال الله تعالى عند اقتراح قومه (الآيات) (329) - (وما منعتا : 5هو أن نرسيل بالآيات / إلا آن كدب بيها الأولثون) - (33) نكانت الألف واللام في الآيات للعهد لا للجنس ، ثم قرر تعالى الحجة بذكر الآية الكبرى وهو قوله (تعالى) - (آولم يكفيهم اتا انزات 36) مود (22):95 - 53 وانظر نفس الفكرة في سورة الجر (25) : 73- 79 الفع (4):23 38) الاسراء (22): 7 399) ب: للايات الاسرء (22):39
صفحہ 80