============================================================
والجم مركب من جوهرين من هذه فضاعدا:. والعلوأينت والسقليات متها متساوية في الحد والحقيقة وإنما تتباين. بأعر اضها كمالألوان (وفير ذلك) وما جاز على اليعض [منها] (173) جاز على الكل قلا يختصن بعضها (بجزء بدلا من جزء) (174) آعر إلا لمخصص مختاز ولن بكان الجزء الخاص ذاتيا للجوهر لزم تداخل الجواهر كلها وهو مخال أو غيذم ما (لم (175) يحصل في ذلك الحيز من جواهر العالم (لبطلان صبقة نفسه) وهو خلاف الضرودة (6 (ويستحيل) (176) أن تمائل الرب تعالى أو بمائلها لأن المثلين مما (الموجودان) المتساويان في جميع صقات التفس ومن ضفات نفسن الجوهر قبوله (الأعراض وهى حادثة) (477) والرب تعالى (يجب) (178) له التنزه عن قيول الحوادت ومنها قبول التركيب، والربب تعالى منززه عن النهاية والتحيز، ومنها قيول العدم وقيول الأحياز وتبدلها وفي هده الأوجه كلها دلائل حدوث (المتصف (179) بها. واج الوجود سبحاته ب : يتحيل اتصافه بما بدل على حدوثه وإلا لزم اجتناع النقيضين وهما القدم والحدوث وهو محال 209) ا: من ذلك 24)ب: بسين بدلا من حين 49) ب: ل 2) ب: قاستحال 207) ب: للاعراض الحادثة 4)ب : وج 20) من هنا سقطت من ب ورقة فيا ببدو لذا تعتمد أفقط
صفحہ 49