============================================================
هر خلاف (المفروض) (48) ضرورة (ولما كانت قايلة لها ايضا وهو خلاف المفروض) وإن قدر العرو عارفا لزم ( الاتصاف "(مسعنى) ذلك
(الحكم) العارض فاستحال العرو (عما قبكه النوات من المتجددات على كلا التقديرين . واذا علم بهذه الزسالة استحالة عرو الذات القابلة للمتجردات) (عما) (9) قبلته [من ذلك) علم ضرورة استحالة سبن الذوات لتلك الحادثات اذ مالا بعرى عن [الحوادث) (90) لايبقها وما لا بسبت الحادث هر حادث (فالذوات) (91) والمتجددات عليها حوادت بأسرها وجوده بعد عدمها وجبها منح وهو معى قول البى (صلعم كان الله ولم يكن شيء غيره (92) والدليل على هذا المطلوب (وهو اقصاح جمبعها) وهو استحالة حوادث الاول لها هو أنا إذا فرضتا عدم جميع ما خصل من الحوادث الآن وفي سالف الزمان حتى لا يبفى حادث في الوجود البتة (في ترفع الأوهام) - وهذا القديز جائر وإلا كانت الشمكنات واجبة وهو مستحيل ثم تنظر بعد هذا التقدير فتجد ضروريات العقول قاطعة بانها لو كانت لا (أول لها لكاتت أعدادها لا نهاية لها واو كاتت أعدادها لا نهاية لها لاستحال انقضاؤها بدخولها في الوجود شييا بعدشيء لاتحالة تتاهي ما لا بتناهى) (93) والا لزم اجتماع النقيضين من التناهى: ونفيه وهو اشرد
)1: الحادة 92)ب: فالذات 92) روى الحديث باختلافات طفيفة ملم وابن حتيل (اتظر فينك وانظر اضا تبيين ابن عساكر ص 65- 67 وتبصير الاسفراتبتى ص 237 93) ب: نهاية لها فى توالى دخولها فى الوجود شيتا بعد شيء لاسن ادا واا
صفحہ 29