============================================================
(الباطل] (1129). والحق في الحقيقة من طرف واحد فالمصيب فيها واحذ والستند في دعواه إلى دلالة تقف به في الضروريات، فشمس حقيقته مشرقة (وهين بصيرله تاظرة] (1180) وشهادته عادلة وهذا نقص لما بأيدهم 36 ثم نقول لهم في سياق المعارضة كما يدل على نقيض مطلويهم: هذا المعلم التى عولتم عليه أتأخذون ببجرد قوله أنه محق أم لا بد من دلالة تقوم على ذلك ؟ فإن أخذتم بمجرد قوله : إنه محتى، لم يكن لكم أن تقضوا على خصومكم كما قررتموه في مقدمتكم، وحيث نقضتم على 144 حصومكم فقد أقررتم بأنه لا يعول على مجرد ( الدعوى دون دلالة.
وإن قالوا بقيام الدلالة على صدقه فقد نقضوا قواعدهم وسقط ما بأيديهم قتبين بهذا أن لا بد من إقامة الدلاثل على تحقيق الحق وإبطال الباطل وعلى ذلك نبه قوله تعالى - (قل هائوا برها تكم ان كتنثم صادقين) (1181) وقوله تعالى- (إن عيندكم مين سكطان بيهذا تقولون على الله ما لا تعلون) (1192) - وإذا ظهر الحق قلا عبرة بسقالفه اللناظرة الاوية وااوبون وماية 306 قال (الفخر) صاحب نهاية العقول في تفسيره الكيبر اتفق أني حين كنت بخوارزم أخبرت أنه جاء نصراني يدعى التحقيق والتعمق (4419) 1 : والباطل 290)1: رمين قيقته باصر: 6) البقرة(2):22 49) يونس (45):69
صفحہ 283