278

عیون مناظرات

اصناف

============================================================

لا إلى غاية من أول ولا من آخر فهو لهذا المعنى مستحق وإن كان لا بجوز عليه من الألفاظ إلا ما اجتبعت عليه الأمة (ف176) المتاظرة السابعة والك كدتون ومانة 30 وسثل الأستاذ أبو بكر أيضا عن الفاظ تجرى على ألسن العامة وليس لها ذكر في الكتاب ولا في السنة هل يجوز اطلاق ذلك أم لا فأجاب عن ذلك بأن إطلاق هذه الألفاظ فيه في الأصل توسع ب:145و وكذلك إذا أطلق في غيره مثله من الألفاظ على الأحياء كان ( توسعا شبيها بما هو سبد وعماد على الحقيقة فإن كان لفظ من ذلك مجمعا عليه عند الامة جاز إطلاقه وما لم يكن مجمعا عليه لم يجز إطلاقه لأمرين : أحدهما أن إطلاق ذلك توسع لا يقاس عليه في غيره فكيف فيه، فإن باب السياز متصور على صحله لا يتعدى إلى غبرء وأما الثانى فلما ذكرتاه (أن) (1165) القباس لا مدخل له في اسماثه تعالى وأن أصل [ما] أحذ ذلك التوقف الوارد في الكتاب والسنة وعن إجماع الأمة ومعنى هذه الكلمات معقول وهو [كاقولهم "إنه غياث المتشن، والبراد به آن موارد الأمور ومصادرها ومبدأها منه في كل شيء يحدث وفي كل نائية تثوب وهو السفر والملجأ ، وعليه الإعتساد في اللفع والنفع والعطاء والمتع 64) فن عامش ب بالجبر الاحر: قف على معتى آبدى سرمدى قديم ن هامش ب بالبحر الاسود : قف على معنى لم يزل ولا يزال أبدا 269) ن

صفحہ 278