============================================================
الأعراض (13) (ويدل على تبوتها حركة الجسم بعد سكونه وسكونه بعد حركته وهكذا تعاقب سائر آجناس الأعراض ولا بد أن يكون ذلك لنفس المحل أو المعتى فلو كان ذلك لنفسه لما تبدل مع بقائه وحيث تبدل دل على آنه لمعنى بتمين قيامه به وإلا لما كان إيجاب الحكم له أولى من إيجابه لغيره 2 ثم الدلالة على حدوث الأجسام قائمة بتجدد الأحكام كقيامها بثيوت الأعراض فالمطلوب حاصل على كل تقدير) (والدوات التى تجدد عليها الأجراض (76) هي البسيات عتدهم بالجواهر الأفراد (27) ولاستحالة انقسام الأعراض فلا يقوم بمتقم) والمتر كبات من الجواهر هي الأجام، وهذا هو مجموع العالم على مايتبين من بعد إن شاء الله تالى فما دل على حدوث بعضه دل على حدوث كله لتمائل جواهر ب: 80ظ في الحد / والحقيقة واشتراك أعراضه في أحكام الحلوث، (وتبين هذه الحفيقة) (78) من قوله تعالى : (فلما أقل قال لا اتحيب الآقيلين) (9(7) ثم قال (الخليل عليه السلام) يعد ذلك : (إنى وجهت وجنهي للذيى فطر السماوات والأرض حتيفا) (40) مع أنه لم يذكر سوى 13) انظر فى معناها دانوة العارف هقه (دى بوز) و (ط، الجديدة) راان) واجد علي (11) أتظر فى معتاها مقال الجوعر الفرد، فى دايرة المعارف 2: 1092 096 ( كارادى فر) و (ط اجديدة) 12: 35 تدو رفان دى بارق) 6) ب: وشبين هذا الطلوب 1) ااام (6):26 60) الانعام (6):19
صفحہ 26