============================================================
القرس وهذا الميدان فإن كان عنده شىء من التحصيل والتحقيق قليذ كره حتى أبين له سره" . فقال الملك : "(و) سر على بركة الله تعالى فإن الرجل قد استعفى من المناظرة" والظاهر من هذا الأمر ما قلت الناظرة الهادية عشرة وماقة 30 وذكر الأذرى أيضا أن القاضى ذكر له أنه سار بالرسالة إلى قسطتطينية قلم يتلف يطريق خرشة فلما أرسل إليه اعتذر بأن (أحد الملوك) (1058) فقأ عين بازى (1059) آخر وهو يطلب حكم الله في الإنجيل . فقال له : ومتى تجده ولكن الزم قيمة ما نقص من قيمته [إذا] كان حيحا، فقال : خلصك الله كما خلصتى ثم وصلوا قسطنطينية فأمر صاحبها بإنزالهم وإدخالهم عليه على رسومهم في إدخال الرسل وهي ب:136 و ألا پدخل أحد على الملك بعمامة كبيرة ( ولا طيلمان ولا خف قال. القاضى "فقلت أنا رجل من أهل العلم، غير محل العامة الذين لا يبالون، وإن فعلت ما يقولون عيرنى المسلمون وطعنوا علي في ديي وسقطت من أعينهم فإن أراد منى الدخول دخلت كما أدخل على الخليفة وعلى الملك الذى هو ملك الإسلام وإن كره فيقرأ كثتابنا ويرد الجواب ويردتا إلى صاحبنا ولا حاجة لنا فى اللقاءه فقال "يؤذن له ويدخل كف شاه فدخلت وعلى طيلسان والعمامة وفي رجلي الخفان (وقعدت فوق) (1060) السرير على كرسي عظيم وأديت [الرسالة) فقرأ الكتاب و كان فيها:
199) لم فتين بالضبط تراءة اللفظة 26) ب: وفرعت
صفحہ 246