244

عیون مناظرات

اصناف

============================================================

بضهم بعضا في آمره فع القاضى واحدا منهم يناجي صاحجه على بعد وهو يقول له : " إنى لأرى هذا الشاب حديد الذهن بتوقد ذكاءا فقال الآخر : ما هو إلا شيطان . فرفع القاضي صوته يقرأ - (أنا أرسكن الشياطين علي الكافرين تؤزهم أزا) (1651)- فسقط في أيديهم ورأوا أتهم قد رموا منه بداهية وكان فارس هذا العلم ومبار كا على هذه الأمة وكان لقبه عند العلماء (بسيف) (1052) السنة ولسان الأمة وكان مالكيا قال علماؤنا رضى الله عنهم شرف به متهب مالك الناظرة الصاشرة وماقة 336. وذكر أبوز عبد الله الأذرى أيضا أن القاضي أبا بكر رضى الله عنه حدثه آنه لما بعثه السلك (فناخرين) (1033) بويه إلى ملك الروم بالرسالة دخل عليه [ليود عه) (1024) . قال له: "متى تخرج ؟ قال : "غدا رإن شاء . الله)" قال وقد (أحذت الطوالع) (2056)؟" (قال القاضي) : فتبالهت له وقلت "اي شيء الطالع ؟، قال كأنك (لام تقول ب: 135ظ يالنجوم ؟" قلت " أقول إن النجوم في السماء وإنها رجوم للشباطين وإن التاس يهتدون بها في البر والبحر ولا أقول إنها مدبيرة العالم وإثها تفعل الخير والشر وإن الذي يجرى في الأرض من الكاثنات من تأثيرها كما يقول أصحاب النجوم" فقال الملك : "ماتوا ابن الصوفى [يكله (2032) مري (29) : 99 . قد يكون الباقلانى قرا حنه الآيه متجها بها الى ابن الم انظر بومان: (460600): 1س س: 5934 4 ش 1093) ب: تاخروين 209)1 ليوادغ 099 ب: اخرت الطالع

صفحہ 244