232

عیون مناظرات

اصناف

============================================================

الناتة ااسة وهاي يى و (قال) (1004) صاحب بهجة الإشراق إن تصرانيا مغلفا ورد من بلاده إلى الخليفة بيقداد يطلب المناظرة لعلماء المسلمين على قدم العالم والترم أن يرجع إلى الاسلام إن قامت عليه الحية فرأى الخليفة أن يجمع له علماء العصر من أصول الدين إذ لا يتقدم لهذا الأمر سواهم ب13و فبعث إلى الصاحى فقدم من خراسان وهو من شيوخ المعترلة ويعث إلى أبي علي الجبائي وهو من المعتزلة أيضا وإلى أبي الحمن الأشعري شيخ أهل السنة فقدما من البصرة ، واستحضر أبا القاسم الكعبي من يغداد، وجمعهم للكلام مع هذا الرجل في مألة (حدوت (1905) العالم والرد على من قال بقدمه قال علماؤتا دضي الله عنهم: وهو باب عظيم من قتعه الله عليه ولو بعد عشرين سنة فهو مرحوم لانه القرق بين (الومن والكافر) (1006) 22 ل فلما اجتمع القسوم للمناظرة قدموا الصالحى للكلام لأنه اكيرهم سنا فأخذ الصالحى في الإستدلال فأثبت الأعراض قسلم له الملحد إثباتها ثم آثت له حدوثها فسلم له هذا الأصل الثاني أيضا، وقال هذا لا يضرني وإتسا مدار الأمر عندى على جسوم العالم فلما بلغ معه إلى الأصل الثالث الذى هو استحالة تعرى الجواهر عن الأعراض قطبه ) ب:

20) ب: الكافر والمؤمن

صفحہ 232