179

عیون مناظرات

اصناف

============================================================

الم كان الرب عز وجل 9 فقال: " إنه لا ند له فيقال لم وفسر بأنه نفى الأضداد في حق ذاته تعالى وصفاته فثت له الوجود (واستحال) (797) الإمكان في حقه تعالى، ولما استحال ورود لم لانها سؤال عن مكن مقتقر إلى غيره (ولا يقال ليم إلا لمفعول ولا فاعل مع الله تعالى إذ لا 117: ند له فاستحال أن يكون مفعولا، فاستحال ورود لم في حقه تعالى)[.

اللناارة السادسة وبهون 26 روى أن (مولاتا) عليا رضسي الله عنه مر برجل فسمعه يقول : ولا (والذى) (798) احتجب بالسبع الطباق! ،. فعلاه بدرة كانت في يده وقال (له) : يا لكع: إن الله سيحانه لا يحتجب بشيء وإنما حجب خلقه .

وهذه الكلمات تبين أن الله سيحاته متزه عن الجسمية وأن الحجاب انما هو المانع المضاد للادراك في محله، فإذا خلقه [الله) في المين انحبب به العبد وإذا رفعه وخلق الروية عوضا منه رأى العيد ما شاء الله ( تعالى أن يريه فلا [تحجب الجدرات) (799) ولا الظلمات ولا البعد] 19 ولا القرب لأنها ليست بأضداد للإدراكات . ولتا لم يصح ماتع عن المرثيات إلا الضد للرؤية والأضداد في حه تعالى ستحيلة (لما) (400) تقدم ، وجب أن لايخفى على الله شىء في الأرض ولا في السماء أى في العلويات والسفليات وهو العالم بآسره وكل موجود (وفيه الرد على كل من أطلق على الله ما لا بجوز في حقه) 1 ب: فاستال ب: وبالذى ب الخدرات، الجدر، توع من التبات الرملى

صفحہ 179