فه العروس ومنة النقوس (4232 وربعا تمادى انكسار الشهوة أول ليلة إلى انكسارها زمنا اطويلا، فيجب على المرأة أن تحذر من هذا كل الحذر 2333) صاحب (نثر الدر) وأبو الفرج في (الأغاني) قالا الما أهديت نائلة بنت الفرافصة(21) إلى عثمان، وكان أخوها زوجها نه، وضع لها سرير افي جانب سريره فجلست عليه فقال لها عثمان إما أن تقومي إلي وإما أن أقوم إليك.
فقالت والله ما تجشمت إليك من سعاوة كلي(22)، وأنا امتنع عليك في صجلسك بعرض البساط، وقامت معه فوضع قلنوته وقال:لا ايروعك ما ترين من صلعي، فإن وراء ذلك ما تحبين.
فقالت: إني من نسوة أحب أزواجهن إليهن: الكهول والصلع قال ألق رداءك، فألقته.
قال: إطرحي خمارك، فطرحته، ثم قال : إنزعي درعك فنزعته، ثم اقال: حلي إزارك، قال: ذلك إليك، قال صدقت.
بنى بها فأعجبته فولدت له ابتته مريم، وقنل وهي عنده، فخطبها عده أشراف قريش فلم تنكح بعده آحدا حتى ماتت.
الفرافصة هنا مفتوح الفاء الأولى، قال ابن الانباري وكل فرافصة في العرب فهو مضموم الفاء الأولى إلا أبا نائلة هذا (234] أبو الفرج في كتاب (النساء) عن ابن الماجشون قال: 2333 بلاعات المساء، ص 138، الجوابات المسكتة، ق 114، الاحساني، ج 16، ص 249، اثر الدو، ح 4، ص 62، تاريخ دمتق (تراجم الساء)، 406 رقم 117 31) تروح عتما س عقان ابة الفراهصة سنة تمان وعشري (للهحرة) ابن عسساكر، تراجم السسساء، ص 407 (32) سماوة كلب ماءة لكل، وبادية السماوة بي الكوفة والقمام - والسعاوة مدينة عراقية اعاصرة اليوم وهي مركز محاهظة المتى معيم البلدان، سماوة، ح 3، ص 245 2234 تاريح امن عاكر [تراحم المساء]، 460 رقم 127 (ضص ترحهة هند) 122
نامعلوم صفحہ