اكر الحدقات وما ورد في كترنها وقلتها أبلع أمير المؤمنين رسالة من ناصح لك لا يريد خداع اضع الفنان بألف ألف كامل ونبيت حرابس التفور جياعا قال أبو الفرج.
إإن هذا الشعر لأنس بن رنيم الليتي ووأظن (ابن العربي) حيث قال وقد تناهى الناس في الصدقات اتى بلغ صداق المرأة ألف ألف إنما إشار إلى هذ ا.
قال أبو الفرج فبلغ أخاه عبدالله فقال: إن مصعبأ قدم أيره وأخر خيره، وكتب اليه يؤنبه على ذلك، ويأمره بالشخوص، ويقسم عليه أن لا يننل اكة، ولا بالمدينة وأن يكون نزوله بالبيدا6، فصار إليه مصعب ترضاه، ققال وبيحك يا مصعب أرأيت من صنع ما صنعت أنعمد إلى مال الله فتمهر عنه عائشة ألف ألف؟ أتراك تغرف من بحر فاعتذر له مصسعب. وقال: قد كان ما كان، فتفافل عنه، وعاد مصسعب إلى عمله ودخل بها(21).
اولما بلغ عبد الملك بن مروان قال: إن مصعبا قدم أيره، وأبعد خيره عجب منه وقال أرأيتم هذا اللئيم كيف عير أخاه بما فعل6 لكنه والله أخر أيره ووأخر خيره، بما فعل فلا منفعة لأحد فيه، وكان عبدالله بن الزيير اخيلا، ولم يكن في آل الزبير جوادأ غير مصعب 2176 أبو داود عن يحيى بن يعمر(22) - رض - قال قال رسول اله- ااستحلوا فروج النساء بأطيب أموالكم" مرسل 21) العبارة الأحيرة عير موحودة في س 2176 ضعيف الجامع، 264/1 رقم 903 22) د عمر: تحريف
نامعلوم صفحہ