فه الحروس ومنحة النفوس ف تيتلو وعنده كانباه شاهداه ورفه ذو الجلال(13) (47] وقال آخر.
إذا ها خلوت الدهر يومأ فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقي لا تحسين الكه بففل ساعة ولا أن ما تتفيه عنه يغي 483] فلان قال.
ارجت في ليلة مظلمة فإذا أنا بجارية كأنها علم فتعرضت لها فقالت. أما لك يا هذا زاجر من عقل، إذا لم يكن لك ناي من دين اقلت: يا هذه إنه والله لا يرانا إلا الكواكب، فقالت: يا جاهل أين كوكبها؟ ثم ذهيت عني(14).
493] أبو القرج قال ان عبدالسرحمن بن عبدالله بن أبي عمار من بني جشم بن عاوية، وكان منزله مكة، وكان من عباد أهلها فسمي القس لعبادته فر ذات يوم بدار سلامة المغنية المعروفة بسلامة القس(15) وإنما اصيت به لأنه سععهسا يوما وهي نغني فوقف بيسسمع غناءها، فرأ اولاها فدعاه إلى أن يدخله إليها ليسمع منها فأبى فقال له فإني أقعدك في مكان تمسمع منه ولا تراها ولا تراك.
قال: أما هذا فنعم، فأدخله داره وأجلسه حيث يسمع غناعها، نم (13) الديوان شاهديه 247 بهجة المجالس ح 3، ص 205، أمالي القالي، ج2، ص 94 - بلا عرو لصالح س د القدوس ف حماسة البنري، ص 361 ، وديوان صالج من عند القدوبن ص 133 رقم 26 248 الخلرف والخلرقاء، ص 52، بهجة المجالس، ح1، ص 571، روضمة المحسين (14) لا توحد فيم (249 الانحاسي، ح 8، ص 337 15) سلامة القس معمية شاعرة، ص مولدات المديية، مهرت في العباء، وحدقت الصرب على الأوتار توهيت محوسية 130ه الاعاسي 336/8- 352، التاح - مسلم - الأعلا 10713
نامعلوم صفحہ