============================================================
(133) (2و1) طوس (152) وكمثرى نهاوند (155) واترج طبرستان ونارنج البصرة وتين ومشمش طوس نا:..
حلوان وعنب بغداد، ومشمش هراة، وموز اليمن، وجوز الهند وبطيخ خوارزم، وبقلاء الكوفة.: الل*ونذكر خصائص البلاد في الرياحين فيقال نرجس جرجان،
(136) (136) .(139) ووردجور("10) ونيلوفر شروان(103) ومنثور بغداد وزعفران قم(155) وسنمر قند.
(137) الل*ونذكر خصائص البلاد في الأمراض فيقال طواعين خيبر(1و
الا دماميل الجزيرة، وجنون حمص، وعرق اليمن، ووباء مصر، وبرسام العراق،
.(130) اوالنار الفارسية، وقروح بلخ(5 اصل*ونذكر خصائص البلاد في الآثار العلوية فيقال شتاء أرمينية، 144 (132) مدينة في خراسان كانت تسمى طابران فتحها المسلمون سنة و2ه، خربها المغول، وفيها قبر عارون الرشيد.
(133) مدينة في ايران، جنربي همذان، فتحها جيش بفيادة النعمان بن مقرن وسقط فيها قتيلا فخلفه بن اليمان وتم النصر فيها للسلمين في سنة 22ه، انظر المراجع المحال إليها أعلاه: (139) لابن حوقل (ص 296) ومعجم البلدان لياقوت (181/2) ونيه ذكر قرية من فرى أصبهان بنفس الاسم (182/2) وصبح الأعشى للقلقشندي (394/4) وآثار البلاد للقزويني (181) وفيه أنها مدينة نزهة كثيرة المياة، ولان العرب (231/1) ومسالك الممالك للاصطخري (ص 133) وتقويم البلدان لابي الفدا (ص 325) وأحسن التقاسيم للمقدسي (طبعة ليدن 1906 ص 315) وكتاب البلدان للهمذاني (ص 209) وفيه : وبها ماء الورد الجوري ومنها يحمل الى جميع البلدان، وكتاب الجغرافيا لابن سعيد (ص 160) وفيه : والبها ينسب ماء الورد الجوري، وهوعال كالنضيي، ولسان العرب (531/1).
(و13) ذكرها ابن سعيد وقال إنها قاعدة لبلادها (قارن كتاب الجغرافيا (ص 188) وكتاب البلدان لابن الفقيه الهمذاني (ص 289) وفيه آن انوشروان هو الذي بناها ونقويم البلدان لأي الفدا (ص 96و) وقد ورد الاسم فيه بالين المهملة، ومعجم البلدان (و/وو3) وصيح الاعشى للقلقشندي (4/و36، 369، وأثار البلاد للقزويني (ص .(600 (136) قارن آثار البلاد للقزويني (ص 492) ومعجم البلدان لياقوت (397/4) وكتاب البلدان للهمذاني (ص 209 - 211، 263 - 265) وتقويم البلدان لابي الفدا (ص 909 - 420).
((13) في كتاب البلدان للهمذاني : والناس يقولون : حمس خيبر وطواعين الشام (ص 118) وخيبر نقع على ثمانية برد من المدينة لمن يريد الشام، والاسم يطلق على المدينة والولاية، قارن معجم البلدان لياقوت (911/2) وصبح الاعثى (1/’و3. 396)، وتقويم اللدان لابي الفدا (ص 88) وأثار البلاد للقزويني (ص 92) وكتاب الجغرافيا لابن سيد (ص ا13) وكذلك (3667581.16562656d5116158(65rr6.191408.93هاوهو يتحدث عن وباء خيبر الخطير والذي يخشاه العرب الرحل.
(136) قارن نهاية الأرب (371/1).
صفحہ 81