شيركوه إلى القاهرة قبله فى أوائل سنة أربع وستين وخمسمائة ومات
وقف القبول ببابكم يبسم
ونسيم أفياح الرضا يتنسم
أولوا محبا حائرا ناداكم
هل ثم باب للنبى سواكم
من غيركم فى ذا الورى ريحانته
يا من دهنت الحادثات تعددا
وصبحت من هم المعيشة مقعدا
أجعلت هجر بنى النبى تعمدا
تبا لطرف لا يشاهد مشهدا
يحوى لحسين ونستلمه سلامته
صفحہ 44