292

تبیان فی تفسیر غریب

التبيان تفسير غريب القرآن

تحقیق کنندہ

د ضاحي عبد الباقي محمد

ناشر

دار الغرب الإسلامي

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٣ هـ

پبلشر کا مقام

بيروت

٨- وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْرًا [١٠] كما يسير السّحاب. ٩- يُدَعُّونَ [١٣]: يدفعون. ١٠- زَوَّجْناهُمْ [٢٠]: قرنّاهم. ١١- أَلَتْناهُمْ [٢١]: أنقصناهم، بلغة حمير «١»، يقال: ألت يألت ولات يليت، لغتان. ١٢- وَلا تَأْثِيمٌ «٢» [٢٣]: [٦٥/ أ] إثم. ١٣- رَيْبَ الْمَنُونِ [٣٠]: حوادث الدّهور (زه) ١٤- أَحْلامُهُمْ [٣٢]: عقولهم. والحلم: العقل. وقيل: أشرف من العقل، ومن ثمّ «٣» يوصف الله به ولا يوصف بالعقل وقد يوصف بالعقل من ينفى عنه الحلم. وقيل: الحلم: الإمهال الذي تدعو إليه الحكمة. ١٥- أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ [٣٧]: أي الأرباب. يقال: تسيطرت عليّ: أي اتّخذتني خولا «٤» . ١٦- كِسْفًا [٤٤]: يجوز أن يكون واحدا، وأن يكون جمع كسفة، مثل سدرة وسدر. ١٧- مَرْكُومٌ [٤٤]: بعضه على بعض. ١٨- يُصْعَقُونَ «٥» [٤٥]: يموتون.

(١) غريب ابن عباس ٦٨، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ١٩٤ و«بلغة حمير» ليس في النزهة. [.....] (٢) قرأ لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ بنصب اللفظين أبو عمرو، وابن كثير. وقراءة الباقين من السبعة برفعهما (السبعة ٦١٢، والتذكرة ٣٣٧) . (٣) في الأصل «ثمة» . (٤) الخول: الأتباع كالخدم، الواحد والجمع والمذكر والمؤنث في ذلك سواء (انظر: اللسان- خول) . (٥) كذا ضبطت في الأصل بفتح الياء وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها السبعة عدا عاصما وابن عامر اللذين قرءا يُصْعَقُونَ بضم الياء (السبعة ٦١٣، والمبسوط ٣٥٢، والتذكرة ٩٦٩) .

1 / 303