275

تبیان فی تفسیر غریب

التبيان تفسير غريب القرآن

ایڈیٹر

د ضاحي عبد الباقي محمد

ناشر

دار الغرب الإسلامي

ایڈیشن

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٣ هـ

پبلشر کا مقام

بيروت

الله إياهم بعد المساءلة، والحياة الثانية: إحياء الله إيّاهم للبعث.
٦- يَوْمَ التَّلاقِ [١٥]: يوم الالتقاء، أي يوم يلتقي أهل الأرض وأهل السماء.
٧- يَوْمَ الْآزِفَةِ [١٨]: يوم القيامة. وأزف الشيء: دنا. وقيل: يوم الموت يوم خروج [الرّوح] «١» .
٨- يَوْمَ التَّنادِ [٣٢]: يوم يتنادى فيه أهل الجنّة وأهل النار وينادي أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم. والتَّنادِ «٢» بتشديد الدال، من ندّ البعير إذا مضى على وجهه.
٩- أَسْبابَ السَّماواتِ [٣٧]: أبوابها.
١٠- إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ [٥٦]: أي تكبّر (زه) .
١١- تَمْرَحُونَ [٧٥] المرح: البطر. وقيل: العدوان. وقيل: الخيلاء والإعجاب.

(١) زيادة يستقيم بها المعنى.
(٢) هذه قراءة شاذة قرأ بها ابن عباس والضحاك وأبو صالح والكلبي (المحتسب ٢/ ٢٤٣) .

1 / 286