216

تبیان فی تفسیر غریب

التبيان تفسير غريب القرآن

تحقیق کنندہ

د ضاحي عبد الباقي محمد

ناشر

دار الغرب الإسلامي

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٣ هـ

پبلشر کا مقام

بيروت

٨- فَتَرْدى [١٦]: تهلك. ٩- أَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي [١٨]: أضرب بها الأغصان ليسقط ورقها على غنمي فتأكله. ١٠- مَآرِبُ [١٨]: حوائج، واحدها مأربة ومأربة [ومأربة] . ١١- سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى [٢١]: أي سنردّها عصا كما كانت. ١٢- وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ [٢٢]: أي إلى جنبك. والجناح: ما بين أسفل العضد والإبط. ١٣- طَغى [٢٤]: أي ترفّع وعلا حتى جاوز الحدّ أو كاد. ١٤- عُقْدَةً مِنْ لِسانِي [٢٧]: يعني رتّة كانت في لسانه، أي حبسة. ١٥- وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي [٢٩]: أصل الوزارة من الوزر وهو الحمل، كأنّ الوزير يحمل عن السلطان الثّقل. ١٦- أَزْرِي [٣١]: عوني وظهري، ومنه: فَآزَرَهُ «١»: أي فأعانه. ١٧- سُؤْلَكَ [٣٦]: أي أمنيّتك وطلبتك. ١٨- وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي [٣٩]: أي تربّى وتغذّى بمرأى مني، لا أكلك إلى غيري (زه) . ١٩- اصْطَنَعْتُكَ [٤١]: اخترتك، قال ابن عيسى: الاصطناع: الإخلاص بإلطاف. ٢٠- وَلا تَنِيا [٤٢]: لا تفترا. ٢١- أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا [٤٥]: يعجل إلى عقوبتنا، يقال: فرط يفرط، إذا تقدّم أو تعجّل، وأفرط يفرط، إذا اشتطّ، وفرّط يفرّط: إذا قصّر، ومعناه كله التّقدّم. ٢٢- مِنْ نَباتٍ شَتَّى [٥٣]: مختلفة الألوان والطّعوم.

(١) سورة الفتح، الآية ٢٩.

1 / 227