The Salafi Movement and Its Role in Reviving the Sunnah
الحركة السلفية ودورها في إحياء السنة
ناشر
الجامعة الإسلامية
ایڈیشن نمبر
السنة الثانية عشرة - العدد السادس والأربعون - ربيع الآخر - جمادى الأولى - جمادى الثانية
اشاعت کا سال
١٤٠٠هـ/١٩٨٠م
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
٤-تحقيق الكلام في وجوب القراءة خلف الإمام بالأردية في جزءين.
٥- خير الماعون في منع الفرار من الطاعون.
٦- والمقالة الحسنى في سنية المصافحة باليد اليمنى.
٧- كتاب الجنائز.
٨- نور الأبصار (في إثبات الجمعة في القرى والرد على من أنكرها) .
٩- تنوير الأبصار بتأييد نور الأبصار.
١٠ ضياء الأبصار.
١١- والقول السديد فيما يتعلق بتكبيرات العيد (كلها بالأردية)، وله غير ذلك من المؤلفات والرسائل ناقصة أو غير ناقصة أو غير مطبوعة ١.
_________
١ نزهة الخواطر ٨/٢٤٢، تراجم علماء حديث هند، تذكرة علمائي هند، مقدمة تحفة الأحوذي.
والشيخ المحدث أحمد الله بن أمير الله البرتابكدهي ثم الدهلوي (م ١٣٦٢هـ) من مشاهير علماء الحديث المفلقين في علوم الكتاب والسنة، قصر همته على تدريس الحديث طول حياته، وقد نفع الله بدروسه خلقا كثيرا، وقد انتهت إليه رئاسة الحديث في عصره وأكثر علماء أهل الحديث في شبه القارة الهندية أخذوا عنه وتتلمذوا عليه وبواسطته يتصلون بالمحدث نذير حسين الدهلوي. درس بمدرسة حاجي عليجان بدهلي ثم بدار الحديث الرحمانية بدهلي ثم المدرسة الزبيدية وقد تخرج عليه علماء كبار من أهل الحديث، اشتهر منهم: المحدث محمد يونس البرتاب كدهي، والعلامة نذير أحمد الأملوي، والمحدث عبد السلام البستوي ﵏، والحافظ محمد الغوندلوي، والمحدث عبيد الله الرحماني، والشيخ عبد الغفار حسن الرحماني، وسيأتي ذكر بعض هؤلاء في ذكر تلاميذ تلامذة السيد حسين نذير٢. _________ ٢ نزهة الخواطر ٨/٤٧، تراجم علماء حديث هند ١/١٦، العجالة النافعة مع التعليقات الساطعة ١٠٧.
والشيخ المحدث الحافظ أبو تراب عبد التواب بن العلامة قمر الدين الملتاني (م ١٣٦٦ هـ): من كبار علماء الحديث في عصره، تتلمذ على يد السيد نذير حسين واستجاز من العلامة محمد راغب الطباخ الشامي ١٣٧٠هـ، اشتغل بتدريس السنة ونشر السلفية مع مساعدة حركة المجاهدين، وكان له عناية كبيرة بتصحيح كتب الحديث والتعليق عليها ونشرها، ومن آثاره العلمية: تراجم وشروح مشكاة المصابيح وبلوغ المرام وثمانية أجزاء من صحيح البخاري إلى الأردية، وتعليقات على حاشية صحيح مسلم للسندي، وتعليقات على تحفة المودود بأحكام المولود؛ وهو أول من ابتدأ بنشر مصنف ابن أبي شيبة مع تعليقاته عليه ولكن لم يتم طبعه لأجله المحتوم، تخرج عليه خلق من أمثال المحقق عطاء الله الفوجياني ٣. _________ ٣ مقدمة اتحاف النبيه ٢٢- ٢٣، نموذج من الأعمال الخيرية ٨٧.
والشيخ المحدث أحمد الله بن أمير الله البرتابكدهي ثم الدهلوي (م ١٣٦٢هـ) من مشاهير علماء الحديث المفلقين في علوم الكتاب والسنة، قصر همته على تدريس الحديث طول حياته، وقد نفع الله بدروسه خلقا كثيرا، وقد انتهت إليه رئاسة الحديث في عصره وأكثر علماء أهل الحديث في شبه القارة الهندية أخذوا عنه وتتلمذوا عليه وبواسطته يتصلون بالمحدث نذير حسين الدهلوي. درس بمدرسة حاجي عليجان بدهلي ثم بدار الحديث الرحمانية بدهلي ثم المدرسة الزبيدية وقد تخرج عليه علماء كبار من أهل الحديث، اشتهر منهم: المحدث محمد يونس البرتاب كدهي، والعلامة نذير أحمد الأملوي، والمحدث عبد السلام البستوي ﵏، والحافظ محمد الغوندلوي، والمحدث عبيد الله الرحماني، والشيخ عبد الغفار حسن الرحماني، وسيأتي ذكر بعض هؤلاء في ذكر تلاميذ تلامذة السيد حسين نذير٢. _________ ٢ نزهة الخواطر ٨/٤٧، تراجم علماء حديث هند ١/١٦، العجالة النافعة مع التعليقات الساطعة ١٠٧.
والشيخ المحدث الحافظ أبو تراب عبد التواب بن العلامة قمر الدين الملتاني (م ١٣٦٦ هـ): من كبار علماء الحديث في عصره، تتلمذ على يد السيد نذير حسين واستجاز من العلامة محمد راغب الطباخ الشامي ١٣٧٠هـ، اشتغل بتدريس السنة ونشر السلفية مع مساعدة حركة المجاهدين، وكان له عناية كبيرة بتصحيح كتب الحديث والتعليق عليها ونشرها، ومن آثاره العلمية: تراجم وشروح مشكاة المصابيح وبلوغ المرام وثمانية أجزاء من صحيح البخاري إلى الأردية، وتعليقات على حاشية صحيح مسلم للسندي، وتعليقات على تحفة المودود بأحكام المولود؛ وهو أول من ابتدأ بنشر مصنف ابن أبي شيبة مع تعليقاته عليه ولكن لم يتم طبعه لأجله المحتوم، تخرج عليه خلق من أمثال المحقق عطاء الله الفوجياني ٣. _________ ٣ مقدمة اتحاف النبيه ٢٢- ٢٣، نموذج من الأعمال الخيرية ٨٧.
1 / 52