The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
تحقیق کنندہ
أمين محمود خطاب
ناشر
المكتبة المحمودية السبكية
ایڈیشن نمبر
الرابعة
اشاعت کا سال
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
تحقیق کنندہ
أمين محمود خطاب
ناشر
المكتبة المحمودية السبكية
ایڈیشن نمبر
الرابعة
اشاعت کا سال
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
اصناف
(١) ص ٢١٥ ج ٣ تيسير الوصول (الدجال). و(نقاب) جمع نقيب وهو الطريق. و(السباخ) جمع سبخة وهى أرض بجوار المدينة تعلوها اللوحة لا تنبت الا قليلا. و(رجل) هو الخضر ﵇ كما فى مسلم. (ثم يحييه). (أن قيل) كيف ظهرت هذه الخوارق على يد الكذاب، وإنما تكون معجزة لنبى؟ (يقال) هذا الكذاب يدعى الربوبية، وأدلة الحدوث الظاهرة تكذبه، أما النبى فانما يدعى النبوة وليست مستحيلة فى البشر، فاذا أتى بدليل لم يعارضه شئ صدق. (٢) ص ٢١٦ ج ٣ تيسير الوصول (الدجال). و(اليمنى) وفى رواية اليسرى، وكلاهما صحيح، والعور فى اللغة العيب. وعيناه معيبتان: أحدهما طافئة بالهمز أى لا ضوء فيها. والأخرى طافية بلا همز أى ظاهرة ناتئة. وقوله ﷺ: " ان ربكم ليس بأعور والدجال أعور " بيان لعلامة بينه على كذب الدجال دلالة قطعية يدركها كل أحد، ولم يقتصر على كونه ما وغيره من الدلائل القطعية، لكون بعض العوام لا يهتدى إليها. أنظر ص ٦٠ ج ١٨ شرح مسلم.
1 / 90