The Promised Generation for Victory and Empowerment
الجيل الموعود بالنصر والتمكين
ناشر
دار الأندلس الجديدة للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
پبلشر کا مقام
مصر
اصناف
نامعلوم صفحہ
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) تفسير القرآن العظيم للحافظ ابن كثير ٣/ ٢٨٣ - مكتبة العبيكان - الرياض.
1 / 6
(١) حياة الصحابة لمحمد يوسف الكاندهلوى ١/ ١٠٠، ١٠١ - دار صادر - بيروت.
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) رواه مسلم. (٢) رواه ابن ماجه الحاكم.
1 / 14
(١) العُحب لعمرو بن موسى الحافظ /١١ نقلًا عن مجموع الفتاوى لابن تيمية ١٠/ ٢٧٧. (٢) صحيح. رواه الإمام أحمد في مسنده، والبخاري في الأدب المفرد عن ابن عمرو، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ح (٦١٥٧). (٣) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (٧٢٤٥).
1 / 15
(١) رواه مسلم. (٢) أخرجه الطبراني والحاكم واللفظ له، وقال صحيح الإسناد. (٣) الأخفياء لوليد سعيد بالحكم / ١٢٩ - دار الأندلس الخضراء - جدة - نقلًا عن تاريخ الطبري ٣/ ٣٨٥. (٤) الزهد لابن المبارك برقم (٨٣٤) ص ٢٨٧. (٥) الداء والدواء لابن القيم / ٨٣ - دار ابن كثير - دمشق.
1 / 16
1 / 17
(١) رهبان الليل لسيد العفاني ١/ ٤٠٨. (٢) الجامع لأحكام القرآن العظيم للقرطبي ٤/ ٤٠ دار الكتب العلمية. (٣) تفسير القرآن العظيم للحافظ ابن كثير ١/ ٣١٤ مكتبة العبيكان. (٤) يقول ابن القيم: لا عيب على الرجل في محبته لأهله، إلا إذا شغله ذلك عن محبة ما هو أنفع له، محبة الله ورسوله، بحيث تضعفها وتنقصها فهي مذمومة، وإن أعانت على محبة الله ورسوله وكانت من أسباب قواتها، فهي محمودة، ولذلك كان رسول الله ﷺ يحب الشراب البارد الحلو ويحب الحلواء والعسل، وكان أحب الثياب إليه القميص، وكان يحب الدباء، فهذه المحبة لا تزاحم محبة الله، بل قد تجمع الهم والقلب على التفرغ لمحبة الله، فهذه محبة طبيعية تتبع فيه صاحبها وقصده بفعل ما يحبه، فإن نوى به القوة على أمر الله تعالى وطاعته كانت قربة، وإن فعل ذلك بحكم الطبع والميل والمجرد لم يُثب ولم يُعاقب، وإن فاته درجة من فعله متقربًا به إلى الله. فالمحبة النافعة ثلاثة أنواع: محبة الله، والمحبة في الله، ومحبة ما يعين على طاعة الله واجتناب معاصيه. والمحبة الضارة ثلاثة أنواع: المحبة مع الله، ومحبة ما يبغضه الله، ومحبة تقطع محبته عن محبة الله أو تنقصها، فهذه ستة أنواع، عليها مدار محاب الخلق ا. هـ انظر إغاثة اللهفان٢/ ١٩٦ - ١٩٧ بتصرف يسير.
1 / 18
(١) صحيح، رواه الطبراني عن ابن عباس، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم (٢٥٣٩). (٢) متفق عليه. (٣) اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى لابن رجب. (٤) رواه البخاري. (٥) رواه ابن النجار عن أبي هريرة مرسلًا – انظر كنز العمال ٤٤٠٦٩.
1 / 19