The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
تحقیق کنندہ
محمود إبراهيم زايد
ناشر
دار الوعي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٣٩٦ هـ
پبلشر کا مقام
حلب
اصناف
أَبُو الْيَمَانِ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا عِيسَى بن خَالِد بن أَخِي أَبِي الْيَمَانِ ثَنَا أَبُو الْيَمَان ثَنَا إِسْمَاعِيل مثله
• إِسْمَاعِيل بْن يعلى الثَّقَفِيّ أَبُو أُميَّة من أهل الْبَصْرَة يروي عَن جَمَاعَة من التَّابِعين روى عَنْهُ زَيْد بْن الْحباب كثير الْخَطَأ فَاحش الْوَهم ضعفه يَحْيَى بْن معِين
• إِسْمَاعِيل بْن يَحْيَى بْن عبيد اللَّه التَّيْمِيُّ كنيته أَبُو على يرْوى عَن مسعر بن أَبِي ذِئْب وَمَالِك وَفطر روى عَنْهُ أهل الْعرَاق وَإِسْمَاعِيل بْن عَيَّاش كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الثِّقَات وَمَا لَا أصل عَن الْأَثْبَات لَا يحل الرِّوَايَة عَنْهُ وَلَا الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال رَوَى عَنْ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ عَنْ عَلِيٍّ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ مَا انْتَعَلَ عَبْدٌ قطّ ولاتخفف ولالبس ثَوْبًا يَغْدُو فِي طَلَبِ الْعِلْمِ إِلا غُفِرَ لَهُ حَيْثُ يَخْطُو عَتَبَةَ بَابِ بَيْتِهِ رَوَى عَنْهُ لُوَيْنٌ رَوَى عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ ان عِيسَى بن مَرْيَمَ ﵇ أَسْلَمَتْهُ أُمُّهُ إِلَى الْكُتَّابِ لِيُعلم فَقَالَ لَهُ الْمُعَلِّمُ أَكْتُبْ قَالَ مَا أَكْتُبُ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ فَقَالَ لَهُ عِيسَى وَمَا بِسْمِ اللَّهِ قَالَ الْمُعَلِّمُ مَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ عِيسَى الْبَاءُ بَهَاءُ اللَّهِ وَالسِّينُ سَنَاؤُهُ وَالْمِيمُ مَمْلَكَتُهُ وَاللَّهُ إِلَهُ الآلِهَةِ وَالرَّحْمَنُ رَحْمَنُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ والرحيم رَحْمَن الآخِرَةِ أَبْجَدُ الأَلْفِ آلاءُ اللَّهِ وَبِي بَهَاءُ اللَّهِ ج جَلالُ اللَّهِ دَالٌ اللَّهُ الدَّائِمُ هَوَّزُ هَ الهاوية لالهل النَّار وَاو ويل لالهل النَّارِ وَاوٌ فِي جَهَنَّم زَايٌ زَيْنُ أَهْلِ الدُّنْيَا وَأَهْلِ الْكُفْرِ مِنْهُمُ حُطِّي ح اللَّهُ الْحَلِيمُ ط اللَّهُ الطَّالِبُ لِكُلِّ حَقٍّ حَتَّى يَرُدَّهُ أَهْلَ النَّارِ وَهُوَ الْوَجَعُ كَلَمُنُ ك اللَّهُ الْكَافِي ل اللَّهُ الْعَالِمُ م اللَّهُ الْمَالِك ن نون
1 / 126