216

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

تحقیق کنندہ

محمود إبراهيم زايد

ناشر

دار الوعي

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٣٩٦ هـ

پبلشر کا مقام

حلب

اصناف

صَلاةِ الضُّحَى وَلَمْ يَقْطَعْهَا إِلا مِنْ عِلَّةٍ كُنْتُ أَنَا وَهُوَ فِي الْجَنَّةِ فِي زَوْرَقٍ مِنْ نُورٍ فِي بَحْرٍ مِنْ نُورِ اللَّهِ حَتَّى يَزُورَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَرَوَى عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ أَخَذَ النَّبِيُّ ﷺ بَيْنَ كَتِفَيْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ فَقَالَ لَهُمَا أَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الدُّنْيَا وَأَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الآخِرَةِ مَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمَا فِي الْجنَّة الا كمل طَيْرٍ يَطِيرُ فِي الْجَنَّةِ فَأَنَا جُؤْجُؤُ الطَّيْرِ وَأَنْتُمَا جَنَاحَاي فَأَنَا وَأَنْتُمَا نَسْرَحُ فِي الْجَنَّةِ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَزُورُ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَقْعُدُ فِي مَجَالِسِ الْجَنَّةِ فَقَالا لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَفِي الْجَنَّةِ مَجَالِسُ قَالَ لَهُمَا نَعَمْ فِيهَا مَجَالِسُ وَلَهْوٌ فَقَالا لَهُ أَيُّ شَيْءٍ لَهْوُ الْجَنَّةِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لَهَا آجَامٌ مِنْ قَصَبٍ مِنْ كِبْرِيتٍ أَحْمَرَ وَحملهَا الدُّرُّ الرَّطِبُ قَالَ فَيَخْرُجُ رِيحٌ مِنْ تَحْتِ سَاقِ الْعَرْشِ يُقَالُ لَهُ الطَّيِّبَةُ فَتَثُورُ تِلْكَ الآجَامُ فَيَخْرُجُ لَهُ صَوْتٌ يُنْسِي أَهْلَ الْجَنَّةِ أَيَّامَ الدُّنْيَا وَمَا كَانَ فِيهَا حَدَّثَنَا بِهِمَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مَعْدَانَ بِحَرَّانَ قَالَ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ دُوَيْدٍ الْكِنْدِيُّ بِنُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ كُلُّهَا مَوْضُوعَة لَا يحل ذكرهَا فِي الْكتب
• زُهَيْر بْن إِسْحَاق السلول يَرْوِي عَن يُونُس بْن عبيد عداده فِي أهل الْبَصْرَة روى عَنْهُ الْمُعْتَمِر بْن سُلَيْمَان والبصريون كَانَ مِمَّن يخطئ حَتَّى خرج عَن حد الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد
• زَافِر بْن سُلَيْمَان الْإِيَادِي كنيته أَبُو سُلَيْمَان وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ القوهستاني كَانَ أَصله من قوهستان وَولد بِالْكُوفَةِ ثُمَّ انْتقل إِلَى بَغْدَاد ثُمَّ صَار إِلَى الرّيّ وَأقَام بِهَا يَرْوِي عَن شُعْبَة وَمَالِك كثير الْغَلَط فِي الْأَخْبَار وَاسع الْوَهم فِي الْآثَار عَلَى صدق فِيهِ

1 / 315