The Healing with Ruqyah from the Quran and the Sunnah

Sa'id bin Wahf al-Qahtani d. 1440 AH
57

The Healing with Ruqyah from the Quran and the Sunnah

العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

ناشر

مطبعة سفير

پبلشر کا مقام

الرياض

اصناف

هَذَا الْكَلاَمَ فِي حَالِ الْمَسْحِ (١). ٦ - عِلاَجُ الْمُصِيبَةِ ١ - ﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (٢٢) لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (٢٣)﴾ (٢). ٢ - ﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١١)﴾ (٣).

(١) انظر: شرح النووي على صحيح مسلم، ١٤/ ١٨٤، وفتح الباري لابن حجر، ١٠/ ٢٠٨، وانظر شرحًا وافيًا للحديث في زاد المعاد، ٤/ ١٨٦ - ١٨٧. (٢) سورة الحديد، الآيتان: ٢٢ - ٢٣. (٣) سورة التغابن، الآية: ١١.

1 / 58