The Farewell of the Prophet ﷺ to His Nation
وداع الرسول ﷺ لأمته
ناشر
مطبعة سفير
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
(١) البخاري مع الفتح،، كتاب مناقب الأنصار، باب مبعث النبي ﷺ، ٧/ ١٦٢، قبل الحديث رقم ٣٨٥١. (٢) انظر نسب النبي ﷺ إلى آدم: البداية والنهاية لابن كثير، ٢/ ١٩٥، وسيرة ابن هشام، ١/ ١. (٣) هذا هو الصحيح المشهور أنه ولد ﷺ عام الفيل في شهر ربيع الأول، وقد نقل بعضهم الإجماع على ذلك، انظر: تهذيب السيرة للإمام النووي، ص ٢٠. (٤) التحديد بيوم الإثنين ثابت؛ لقوله ﷺ حينما سئل عن صومه: «فيه ولدت وفيه أُنزِل عليَّ»، مسلم، ٢/ ٨٢٠، برقم ١١٦٢، أما تحديد تاريخ اليوم، ففيه عدة أقوال: فقيل في اليوم الثاني، وقيل لثمانٍ، وقيل لعشر، وقيل: لسبعة عشر، وقيل في الثاني عشر، وقيل غير ذلك، وأشهر وأقرب الأقوال قولان: الأول: أنه ولد لثمانٍ مضين من ربيع الأول، ورجحه ابن عبد البر عن أصحاب التاريخ. انظر: البداية والنهاية، ٢/ ٢٦٠، وقال: <وهذا هو المشهور عند الجمهور"، ٢/ ٢٦٠، وجزم به ابن إسحاق. انظر: سيرة ابن هشام، ١/ ١٧١. (٥) انظر: الرحيق المختوم، ص ٥٣.
1 / 5