304

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

ایڈیٹر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

٣٤٦٠ - مِثَالُهُ "مَا أَنْتَ إِلَّا سَيْرَا" ... عَوِّضْ عَنِ التَّكْرِيرِ ذَا المَحْصُورَا
٣٤٦١ - وَنَائِبُ الفِعْلِ إِلَى أَسَامِي ... عَيْنٍ قَدِ اسْتَنَدَ ذُو اسْتِفْهَامِ
٣٤٦٢ - مِثَالُهُ "أَأَنْتَ سَيْرًا؟ " وَسِوَى ... هَذَا بِهِ اظْهَارٌ وَإِضْمَارٌ سَوَا
٣٤٦٣ - وَالقَصْدُ مَا لَمْ يَأْتِ بِالتَّكْرِيرِ ... وَلَيْسَ بِاسْتِفْهَامٍ اوْ مَحْصُورِ
٣٤٦٤ - نَحْوُ "العَلَا سَيْرًا" وَإِنْ شِئْتَ بَدَا ... فَقُلْ "يَسِيرُ" وَالذِي قَدْ أُسْنِدَا
٣٤٦٥ - إِلَى اسْمِ مَعْنًى وَاجِبٌ عَلَى الخَبَرْ ... رَفْعٌ لَهُ فِي كُلِّ هَاتِيكَ الصُّوَرْ
٣٤٦٦ - "أَمْرُكَ سَيْرٌ سَيْرٌ" اوْ "سَيْرُ البَرِيدْ ... سَيْرُكَ" أَوْ "أَسَيْرُكَ السَّيْرُ الشَّدِيدْ؟ "
٣٤٦٧ - وَمِنْهُ أَيْ مِنْ مَصْدَرٍ قَدْ وَجَبَا ... حَذْفٌ لِعَامِلٍ لَهُ وَنُصِبَا
٣٤٦٨ - عَلَيْهِ مَا يَدْعُونَهُ مُؤَكِّدَا ... لِنَفْسِهِ أَوْ غَيْرِهِ فَالمُبْتَدَا
٣٤٦٩ - بِهِ أَيِ المُؤَكِّدُ النَّفْسِ حَصَلْ ... مِنْ بَعْدِ جُمْلَةٍ وَلَيْسَ مُحْتَمَلْ
٣٤٧٠ - لَهَا سِوَاهُ ثُمَّ هَذَا يُلْفَى ... نَحْوُ "لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ عُرْفَا"
٣٤٧١ - مِنْ قَوْلِهِمْ هَذَا وَ"عُرْفًا" إِسْمُ ... مِنْ مَصْدَرٍ وَعَيْنُهُ تُضَمُّ
٣٤٧٢ - وَالثَّانِ مَا لِغَيْرِهِ قَدْ أَكَّدَا ... وَذَاكَ بَعْدَ جُمْلَةٍ قَدْ وُجِدَا
٣٤٧٣ - مَعَ احْتِمَالِهَا سِوَاهُ نَحْوُ "لَا ... أَفْعَلُهُ الْبَتَّةَ" وَهْوَ مَثَّلَا
٣٤٧٤ - فِي النَّظْمِ كَـ"ابْنِي أَنْتَ حَقًّا صِرْفَا" ... ثُمَّ عَلَى الجُمْلَةِ قَالُوا يُنْفَى
٣٤٧٥ - تَقْدِيمُ مَصْدَرٍ لَدَى الزَّجَّاجِ (^١) ... وَهْوَ القَوِيُّ عِنْدَ الِاحْتِجَاجِ
٣٤٧٦ - وَاخْتَارَهُ التَّسْهِيلُ (^٢) كَوْنَهُ غَدَا ... مُؤَكِّدًا فَيَتْبَعُ المُؤَكَّدَا
٣٤٧٧ - كَذَاكَ ذُو التَّشْبِيهِ مِمَّا عُولِجَا ... مِنْهُ وَبَعْدَ جُمْلَةٍ فِي القَوْلِ جَا

(^١) في المخطوط "الزجاجي" ولكن مع البحث عن هذا الرأي وجدت أن الصواب "الزجاج"؛ فهذا الرأي منسوب إليه. انظر: التذييل والتكميل ٧\ ٢١١ وشرح المفصل ١\ ٢٨٦ وشرح كتاب سيبويه للسيرافي ٢\ ٢٦٦ وشرح الكافية للرضي ١\ ٣٢٨.
(^٢) انظر: شرح التسهيل ٢\ ١٨٩.

1 / 308