296

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

ایڈیٹر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

٣٣٣٧ - قَالَ المُرَادِيُّ (^١) وَذَاكَ يُوهِمُ ... نِفْيَ سِوَاهُ ثُمَّ قَالَ الأَسْلَمُ
٣٣٣٨ - بَلْ حَذْفَهُ إِنْ كَانَ فَضْلَةً حُتِمْ ... وَغَيْرُهَا تَأْخِيرُهُ قَدِ الْتُزِمْ (^٢)
٣٣٣٩ - وَفَاتَهُ اللَّبْسُ كَمَا أَشَرْنَا ... لَهُ فَلَوْ قَالَ اسْتَقَامَ المَعْنَى
٣٣٤٠ - بَلْ ذِكْرُ عُمْدَةٍ وَمُوهِمٍ يَجِبْ ... مُؤَخَّرًا وَغَيْرَهُ احْذِفْهُ تُصِبْ (^٣)
٣٣٤١ - رَجْعٌ: وَمَا أَوْجَبَ فِي التَّسْهِيلِ (^٤) أَنْ ... يَحْذِفَهَ نَعَمْ رَأَى الحَذْفَ حَسَنْ
٣٣٤٢ - كَقَوْلِ "تُرْضِيهِ وَيُرْضِيكَ" (^٥) إِلَى ... آخِرِهِ وَبِاضِّطَرارٍ أُوِّلَا
٣٣٤٣ - وَأَخِّرَنْهُ إِنْ يَكُنْ مَا أُضْمِرَا ... مُعْتَمَدًا هُوَ فَكَانَ الخَبَرَا
٣٣٤٤ - أَوْ كَانَ مَفْعُولًا لِـ"ظَنَّ" أَوَّلَا ... أَوْ وَقَعَ اللَّبْسُ بِحَذْفٍ فَقُلَا
٣٣٤٥ - "كُنْتُ وَكَانَ الفَضْلُ عَدْلًا إِيَّاهْ" ... وَ"ظَنَّنِي ثُمَّ ظَنَنْتُ مَوْلَاهْ ... /٦٤ ب/
٣٣٤٦ - مُتَيَّمًا إِيَّاهُ" أَوْ "حَسِبْتُ ... قَائِمَةً وَحَسِبَتْنِي قُمْتُ
٣٣٤٧ - أَسْمَاءُ إِيَّاهَا"، "اسْتَعَنْتُ وَاسْتَعَانْ ... عَلَيَّ عَامِرٌ بِهِ" فَادْرِ المُعَانْ
٣٣٤٨ - وَبَعْضُهُمْ جَوَّزَ تَقْدِيمَ الخَبَرْ ... وَمَعَهُ مَفْعُولُ "ظَنَّ" وَاشْتَهَرْ

(^١) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٢٤.
(^٢) هذا البيت من نظم المرادي في شرحه. انظر: توضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٤٢.
(^٣) من جميل استدراكات الشارح ﵀.
(^٤) انظر: شرح التسهيل ٢\ ١٧١.
(^٥) إشارة إلى قوله من الطويل:
إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب ... جهارًا فكن في الغيب أحفظ للود
الشاهد فيه تنازع الفعلين "ترضيه" و"يرضيك" ما بعدهما وهو صاحب الأول يطلبه مفعولًا والثاني يطلبه فاعلًا فعمل الثاني أما الأول فنصب ضميره. انظر: المقاصد النحوية ٣\ ١٠٢٣ وشرح ابن الناظم ١٨٦ وشرح الكافية الشافية ٢\ ٦٤٩ وتوضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٤٠ وشرح ابن عقيل ٢\ ١٦٣ وشرح شواهد المغني ٢\ ٧٤٥.

1 / 300