207

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

تحقیق کنندہ

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

٢٠٨٤ - أَيْ "لَيْسَ يُوجَدُ" وَ"ظَلَّ اليَوْمُ": "دَامْ ... ظِلٌّ لَهُ" وَ"بَاتَ زَيْدٌ فِي الخِيَامْ":
٢٠٨٥ - "نَزَلَ بِاللَّيْلِ بِهَا"، "مَا أَمْسَى ... مَا أَصْبَحَ المَلَّاحُ حَتَّى أَرْسَى"
٢٠٨٦ - أَيْ "حِينَ فِي الصَّبَاحِ وَالمَسَا دَخَلْ" ... وَ"صَارَ أَمْرُهُ لَنَا" أَيِ "انْتَقَلْ"
٢٠٨٧ - كَذَاكَ "أَضْحَيْنَا": "دَخَلْنَا فِي الضُّحَى" ... "مَا بَرِحَ الخَلِيلُ" أَيْ "مَا نَزَحَا"
٢٠٨٨ - "مَا دَامَ ذَا الجَبَلُ" يَعْنِي "مَا بَقِي" ... "مَا انْفَكَّ ذَا البِنَاءُ": "لَمْ يُفَرَّقِ" ... /٤٠ ب/
٢٠٨٩ - وَمَا سِوَاهُ أَيْ سِوَى مَا يَكْتَفِي ... بِالرَّفْعِ مِنْهَا نَاقِصٌ يَحْتَاجُ فِي
٢٠٩٠ - مَقْصُودِهِ لِخَبَرٍ قَدْ نُصِبَا ... وَالنَّقْصُ فِي ثَلَاثَةٍ قَدْ وَجَبَا
٢٠٩١ - "فَتِئَ"، "لَيْسَ"، "زَالَ" إِذْ "يَزَالُ" ... مُضَارِعٌ لَا مَا بِهِ يُقَالُ
٢٠٩٢ - "يَزُولُ" أَوْ "يَزِيلُ" دَائِمًا قُفِي ... أَيْ نَقْصُهَا أُتْبِعَ فِي القَوْلِ الوَفِي
٢٠٩٣ - وَقِيلَ إِنَّ "زَالَ" مَعْ "فَتِئَ" قَدْ ... تَمَّا بِحَالَةٍ وَمَاذَا مُعْتَمَدْ
٢٠٩٤ - نَعَمْ أُهَيْلُ كُوفَةٍ (^١) تَسْتَعْمِلُ ... "لَيْسَ" كـ"لَا" فِي العَطْفِ فَهْيَ تُهْمِلُ
٢٠٩٥ - عَمَلَهَا كَمَا سَيَأْتِي (^٢) وَالمَثَلْ ... وَإِنَّمَا يُجْزَى الفَتَى لَيْسَ الجَمَلْ (^٣)
٢٠٩٦ - وَلَا يَلِي العَامِلَ يَعْنِي "كَانَ" مَعْ ... إِخْوَتِهَا أَيْ لَيْسَ بَعْدَهَا يَقَعْ
٢٠٩٧ - مَعْمُولُ مَا لَهَا مِنَ الخَبَرِ مَا ... أُخِّرَ عَنْ إِسْمٍ كَمَا قَدْ قُدِّمَا
٢٠٩٨ - فَلَا تَقُلْ "كَانَ طَعَامَكَ العَلَا ... آكِلًا" اوْ "كَانَ طَعَامِي آكِلَا

(^١) انظر: المقاصد الشافية ٥\ ٦٣ وتمهيد القواعد ٥\ ٢١٩٠.
(^٢) انظر: البيت ٥٦٣١.
(^٣) إشارة إلى قول لبيد بن ربيعة من الرمل:
وإذا أقرضت قرضًا فاجزه ... إنما يجزي الفتى ليس الجمل
الشاهد فيه مجيء "ليس" عاطفة مثل "لا". انظر: الدر المصون ٢\ ٦٤٤ والتصريح ١\ ٢٥٠ وشرح الرضي على الكافية ٤\ ٤١٧ وخزانة الأدب ٩\ ٢٩٦ والمقاصد النحوية ٤\ ١٦٥٩ والإبانة ٢\ ١٨٧ والمسائل الحلبيات ٢٦٤ والمقاصد الشافية ٥\ ٦٣.

1 / 211