192

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

تحقیق کنندہ

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

١٨٧٠ - إِلَّا عَنِ المَعْرُوفِ ثُمَّ إِنْ أَفَادْ ... جُوِّزَ الِابْتِدَا وَيَحْصُلُ المُرَادْ
١٨٧١ - فِي عِدَّةٍ مِنَ الأُمُورِ مِنْهَا ... إِخْبَارُهُمْ بِذِي اخْتِصَاصٍ عَنْهَا
١٨٧٢ - مَجْرُورٍ اوْ ظَرْفٍ وَعَنْهُ النَّكِرَه ... قَدْ أُخِّرَتْ كَـ"عِنْدَ زَيْدٍ نَمِرَه" ... /٣٦ ب/
١٨٧٣ - وَ"فِي السَّمَاءِ خَبَرٌ" وَمِنْهَا ... مَجِيءُ الِاسْتِفْهَامِ يَسْبِقَنْهَا
١٨٧٤ - كَـ"هَلْ فَتًى فِيكُمْ" وَأَنْ يُقَدَّمَا ... نَفْيٌ كَـ"إِنْ لَمْ تَكُ خِلَّنَا فَمَا
١٨٧٥ - خِلٌّ لَنَا" وَأَنْ تُرَى ذَاتَ صِفَه ... ظَاهِرَةٍ كَـ"رَجُلٌ" إِنْ وَصَفَهْ
١٨٧٦ - بِقَوْلِهِ "مِنَ الكِرَامِ عِنْدَنَا" ... أَوْ قُدِّرَتْ كَنَحْوِ "فَضْلٌ عَمَّنَا"
١٨٧٧ - كَذَاكَ مَعْنَى الوَصْفِ إِنْ كَانَ بِهَا ... نَحْوُ "قُوَيْلٌ فِيهِ" أَيْ قَوْلٌ وَهَى
١٨٧٨ - أَوْ خَلَفَتْ مَوْصُوفَهَا كَـ"مُؤْمِنُ ... مِنْ كَافِرٍ خَيْرٌ" وَ"سَوْأَى أَحْسَنُ
١٨٧٩ - مَعْ كَوْنِهَا الوَلُودَ مِنْ حَسْنَاءِ ... عَقِيمٍ" ايْ فِي صِفَةِ النِّسَاءِ
١٨٨٠ - وَأَنْ تُرَى عَامِلَةً فِي مَا تَلَا ... كَـ"رَغْبَةٌ فِي الخَيْرِ خَيْرٌ" مَثَلَا
١٨٨١ - وَأَنْ تُرَى مُضَافَةً نَحْوُ "عَمَلْ ... بِرٍّ يَزِينُ"، "كُلُّ شَخْصٍ ذُو أَمَلْ"
١٨٨٢ - وَلِيُقَسْ عَلَى الذِي قَدْ ذُكِرَا ... مَا لَمْ يُقَلْ حَيْثُ إِفَادَةٌ تُرَى
١٨٨٣ - كَأَنْ تُرَى ذَاتَ تَعَجُّبٍ كَـ"مَا ... أَحْسَنَ زَيْدًا! "، "عَجَبٌ لِلحُكَمَا! "
١٨٨٤ - أَوْ لِدُعَاءٍ عَنْ سِوَاهُ مَيَّزَهْ ... كَقَوْلِهِ "وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَه" (^١)
١٨٨٥ - وَالشَّرْطِ نَحْوُ "مَنْ يَقُمْ أَقُمْ مَعَهْ" ... أَوْ لِجَوَابِ سَائِلٍ كَـ"صَعْصَعَه"
١٨٨٦ - لِقَائِلٍ "مَنْ عِنْدَ زَيْدٍ؟ " وَكَأَنْ ... تَجِيءَ عَامَةً كَـ"كُلٌّ ذُو شَجَنْ"
١٨٨٧ - أَوْ قَصْدِ تَفْصِيلٍ كَقَوْلِ مَنْ شَعَرْ ... "يَوْمٌ نُسَاءُ" بَعْدَهُ "يَوْمٌ نُسَرّْ" (^٢)

(^١) الهمزة ١.
(^٢) إشارة إلى قول النمر بن تولب من المتقارب:
فيوم علينا ويوم لنا ... ويوم نساء ويوم نسر
الشاهد فيه وقوع النكرة مبتدأ لمسوغ التقسيم. انظر: المقاصد النحوية ١\ ٥٤٥ وتمهيد القواعد ٢\ ٩٢٤ والكتاب ١\ ٨٦ وشرح الكافية الشافية ١\ ٣٤٦ وهمع الهوامع ١\ ٣٨٢ وشرح التسهيل ١\ ٢٩٣ وأمالي ابن الحاجب ٢\ ٧٤٩.

1 / 196