187

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

تحقیق کنندہ

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

/٣٥ أ/
١٧٩١ - فَأَوَّلٌ مُبْتَدَأٌ فَمَا يَلِيهْ ... فَفَاعِلٌ أَغْنَى عَنِ الخَبَرِ فِيهْ
١٧٩٢ - وَرَفَعُوا مُبْتَدَأً بِالِابْتِدَا ... أَيْ كَوْنِهِ مِنْ عَامِلٍ قَدْ جُرِّدَا
١٧٩٣ - كَمَا مَضَى وَقِيلَ رَفْعُهُ يُرَى ... بِجَعْلِ الِاسْمِ أَوَّلًا لِيُخْبَرَا
١٧٩٤ - عَنْ لَفْظِهِ كَذَاكَ رَفْعُ خَبَرِ ... بِالمُبْتَدَا أَيْ وَحْدَهُ فِي الأَشْهَرِ
١٧٩٥ - وَقِيلَ أَيْضًا رَفْعُهُ بِالِابْتِدَا ... وَقِيلَ بَلْ بِالِابْتِدَا وَالمُبْتَدَا
١٧٩٦ - وَقَالَ أَهْلُ الكُوفَةِ (^١) الجُزْآنِ قَدْ ... تَرَافَعَا وَالكُلُّ وَاهِي المُسْتَنَدْ
١٧٩٧ - وَالخَبَرُ الجُزْءُ المُتِمُّ مُطْلَقَا ... بِنَفْسِهِ أَوْ مَا بِهِ تَعَلَّقَا
١٧٩٨ - أَيْ مُكْمِلُ الفَائِدَةَ ايْ مَعْ مُبْتَدَا ... مِنْ غَيْرِ وَصْفٍ مُغْتَنٍ فَطُرِدَا
١٧٩٩ - فَاعِلُ فِعْلٍ مَعَ وَصْفٍ وَكَذَا ... حَرْفٌ وَحَاوِي الشَّرْطِ مَثِّلْهُ بِذَا
١٨٠٠ - كَـ"اللهُ بَرٌّ -جَلَّ- وَالأَيَادِي ... شَاهِدَةٌ بِالبِرِّ لِلعِبَادِ"
١٨٠١ - قَالَ الجُزُولِيُّ (^٢) اعْتِمَادُ المُبْتَدَا ... هُوَ البَيَانُ قَالَ ثُمَّ اعْتَمَدَا
١٨٠٢ - خَبَرُهُ فَائِدَةً وَمُفْرَدَا ... يَأْتِي أَيِ الخَبَرُ ثُمَّ قُصِدَا
١٨٠٣ - بِمُفْرَدٍ مَا لِلعَوَامِلِ عَلَى ... لَفْظٍ لَهُ تَسَلُّطٌ فَشَمَلَا
١٨٠٤ - مَا لَيْسَ مَعْمُولٌ لَهُ لَوْ جَمْعَا ... وَلَوْ مُثَنًّى نَحْوُ "هَذَا مَرْعَى"
١٨٠٥ - وَمَا يَكُونُ عَامِلًا لِلجَرِّ ... كَنَحْوِ "عَامِرٌ غُلَامُ عَمْرِو"
١٨٠٦ - أَوْ عَامِلًا رَفْعًا كَـ"زَيْدٌ قَائِمُ ... ابْنُهُ" أَوْ نَصْبًا كَـ"هَذَا غَانِمُ
١٨٠٧ - عَمَّاهُ أَمْوَالًا" وَيَأْتِي جُمْلَه ... حَاوِيَةً مَعْنَى الذِي سِيقَتْ لَهْ
١٨٠٨ - يَعْنِي حَوَتْ لِاسْمٍ بِمَعْنَى المُبْتَدَا ... يَرْبِطُهَا إِمَّا ضَمِيرٌ وُجِدَا

(^١) انظر: معاني القرآن للفراء ١\ ١٣.
(^٢) انظر: المقدمة الجزولية ٩٣.

1 / 191