166

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

ایڈیٹر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

١٥٠٧ - أُوِّلَ مَعْ صِلَتِهِ بِمَصْدَرِ ... وَهْوِ إِلَى العَائِدِ لَمْ يَفْتَقِرِ
١٥٠٨ - بِعَكْسِ الِاسْمِيِّ وَقَدْ تَقَسَّمَا ... لِخَمْسَةٍ "أَنَّ" وَ"أَنْ" وَ"لَوْ" وَ"مَا"
١٥٠٩ - وَ"كَيْ" فَأَمَّا "أَنَّ" فَهْيَ تُوَصَلُ ... بِخَبَرٍ وَاسْمٍ بِذَيْنِ تَعْمَلُ
١٥١٠ - وَحُكْمُهَا كَذَا إِذَا تُخَفَّفُ ... لَكِنْ كَمَا يَأْتِي (^١) اسْمُهَا يَنْحَذِفُ
١٥١١ - وَ"أَنْ" لَهَا وَصْلٌ بِفِعْلٍ وَاقِعِ ... مُصَرَّفٍ مِنْ مَاضٍ اوْ مُضَارِعِ
١٥١٢ - قَطْعًا وَأَمْرٍ فِي الأَصَحِّ ثُمَّ "لَوْ" ... بِالأَوَّلَيْنِ وَصِلَتْ كَمَا رَأَوْا
١٥١٣ - كَذَاكَ "مَا" وَوُصِلَتْ بِجُمْلَةِ ... اسْمِيَّةٍ أَيْضًا نَعَمْ بِقِلَّةِ
١٥١٤ - وَ"كَيْ" بِأَوَّلٍ فَقَطْ قَدْ وُصِلَتْ ... وَاللَّامُ مَعْهَا ظَهَرَتْ أَوْ أُوِّلَتْ
١٥١٥ - وَأَسْقَطَ النَّاظِمُ ذِكْرَ القِسْمِ (^٢) ... هُنَا فَلَمْ يَأْتِ بِهِ فِي النَّظْمِ
١٥١٦ - لِأَنَّهُ لَيْسَ يُعَدُّ مَعْرِفَه ... وَثَانِيُ القِسْمَيْنِ مَا قَدْ وَصَفَهْ
١٥١٧ - بِقَوْلِهِ مَوْصُولُ الَاسْمَاءِ إِلَى ... آخِرِهِ وَرَسْمُهُ مَا نَقَلَا
١٥١٨ - ابْنُ هِشَامٍ (^٣) أَنَّهُ مَا افْتَقَرَا ... لِوَصْلِ جُمْلَةٍ بِهَا مُخَبِّرَا
١٥١٩ - أَوْ ظَرْفٍ اوْ مَا جُرَّ لَيْسَ يَنْقُصَا (^٤) ... أَوْ لِصَرِيحِ الوَصْفِ أَعْنِى الخَالِصَا
١٥٢٠ - وَكُلُّ ذَا لِعَائِدٍ يَفْتَقِرُ ... أَوْ خَلَفٍ عَنْهُ كَمَا سَتُذْكَرُ
١٥٢١ - وَحُكْمُهُ ضَرْبَانِ: نَصٌّ، مُشْتَرَكْ ... فَالنَّصُّ مَا طَرِيقَهُ هُنَا سَلَكْ
١٥٢٢ - وَهْوَ ثَمَانٍ "الذِي" لِمُفْرَدِ ... مُذَكَّرٍ فَخَفِّفَنْ أَوْ شَدِّدِ
١٥٢٣ - لِليَا وَمَعْ تَشْدِيدِهَا تُعْرَبُ أَوْ ... تُكْسَرُ وَالحَذْفَ لَهَا أَيْضًا حَكَوْا
١٥٢٤ - مَعْ كَسْرٍ اوْ إِسْكَانِ مَا قَبْلُ أَتَى ... لِلمُفْرَدِ الأُنْثَى "التِي" وَثَبَتَا

(^١) انظر: البيت ٢٥١١.
(^٢) يقصد به قسم الموصول الحرفي.
(^٣) انظر: شرح الشذور ١٧٤.
(^٤) الألف للتثنية عائدة على الظرف والمجرور.

1 / 170