القول المعتبر في بيان الإعجاز للحروف المقطعة من فواتح السور
القول المعتبر في بيان الإعجاز للحروف المقطعة من فواتح السور
ناشر
مطابع برنتك للطباعة والتغليف-السودان
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
٢٠١١
پبلشر کا مقام
الخرطوم
اصناف
(١) أسباب النزول للواحدي (ص٤٤٣)، والروايات جاءت لتفسير كلمة (ليزلقونك) كما عند الطبري (٥٦٤/ ٢٣) وغيره لا في سبب النزول، والكلبي متروك لا يحتج بكلامه. (٢) رواه الإمام أحمد (١٦٣/ ٦) والبخاري في خلق أفعال العباد (ص٨٧): قالت (كان خلقه القرآن) وعبد الرزاق في التفسير (٣٣٠/ ٣)، ورواه مسلم من حديث مطول لابن عباس (٥١٢/ ١) كما في رواية عند الإمام أحمد (٥٣/ ٦) وأبي داود (٤٢٦/ ١) والنسائي (١٩٩/ ٣) وابن خزيمة (١٧١/ ٢) وابن حبان (٢٩٢/ ٦) وعبد الرزاق (٣٩/ ٣) والدارمي (٤١٠/ ١) وابن راهويه (٧١٣/ ٣) وأبي عوانة (٥٥/ ٢) ومحمد بن نصر المروزي في مختصر قيام الليل (ص١٢٣). ورواه الطحاوي في مشكل الآثار (٢٦٥/ ١١) والقاسم بن سلام في فضائل القرآن (ص١١١): قالت: «قال الله جلّ ثناؤه: وإنك لعلى خلق عظيم، كان خلقه القرآن» ورواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (٥٤١/ ٢) (ولم يتنبه للحديث في مسلم كون المتن قطعة من الحديث المطول لابن عباس) والبيهقي في الشعب (٢٢/ ٣) ورواه ابن جرير (٥٢٩/ ٢٣) وأبو يعلى الموصلي (٢٧٥/ ٨) والبرجلاني في الكرم والجود (ص٣٦) والآجري في الشريعة (١٥١٥/ ٣) وكلهم من غير قولها " لذلك أنزل الله". (٣) كما جاء ذكر الحديث في كتاب أخلاق النبي ﷺ لأبي الشيخ الأصبهاني. (٤) رواه الإمام أحمد (٢٧٠/ ٦) والبخاري (١٨٤/ ٣) ومسلم (١٣٤٣/ ٣) وأبو داود (٦١٠/ ٢) وابن ماجه (١٠/ ١) وابن حبان (٢٠٧/ ١) وغيرهم. (٥) الهداية إلى بلوغ النهاية (٦٢١٢/ ١٠) ولم يكتف بهذا بل فسر الآية على ذات القصة من الإسرائيليات.
1 / 139